تسجيل ركلات الجزاء مهمة معقدة وإن بدت سهلة، ومع ذلك فهناك نجوم يتقنوا هذا الفن ولكنهم يمنحون الفرصة لأقرانهم بتولي المسؤولية.
والآن مع وجود تقنية الفيديو ربما زادت ركلات الجزاء المحتسبة بصورة كبيرة جدًا، ومع التقنيات الحديثة عمومًا بات حراس المرمى يمتلكون ذاكرة قوية لإدراك خصائص خصمهم جيدًا قبل التسديد.
هذا ما يزيد من تعقيد عملية ركلات الجزاء، ولا يجعلها مجرد ركلة تسدد، بل مسؤولية ضخمة على كاهل كل لاعب في كل مناسبة وبالأخص إن كانت حاسمة.
بعض النجوم كانوا من يسددونها دائمًا ثم تراجعوا، وهم أسماء ضخمة، وفي هذا التقرير نستعرض معًا بعض هذه الأسماء التي تركت بإرادتها التسديد للزملاء الآخرين.
الدكة وركلات الجزاء .. رونالدو ليس البرتغالي الأهم في مانشستر يونايتد !










