الخروج من ظل ميسي؛ هكذا كان السبب الأبرز بالنسبة للنجم البرازيلي نيمار حين قرر الانتقال من برشلونة إلى باريس سان جيرمان، بالطبع بعد رغبته في الحصول على راتب أكبر كون الأموال تحكم كل شيء.
الآن باتت رغبة نيمار هي من تدفعة إلى العودة من جديد، بعدما دفعته الرغبة إلى الرحيل، ولكن وبعد مرور 4 سنوات على قراره بالانضمام إلى باريس سان جيرمان، باتت الرغبة وحدها لا تكفي.
أبعاد اقتصادية ورياضية على المدى القريب والبعيد ستتسبب فيها عودة نيمار إلى برشلونة في حال تمت، تلك التي سيغلب عليها السلبيات، الأمر الذي سيجعل احتمالية ألا تتم أكبر، وتلك التي سنستعرضها سويًا.










