في ليلة كانت مدريد كلها تنتظر ديربيًا ناريًا، سقط ريال مدريد بنتيجة ثقيلة أمام أتلتيكو بخمسة أهداف مقابل هدفين، لكن هذه الخسارة كشفت عن حقيقة أكبر من مجرد ثلاث نقاط ضائعة: إنها بداية تغير موازين القوى داخل هجوم الميرنجي" ففي قلب الهزيمة، كان هناك ضوء ساطع اسمه أردا جولر، الذي أثبت أنه ليس مجرد لاعب للمستقبل، بل هو حاضر الفريق.
وفي المقابل، دقت المباراة ناقوس الخطر للنجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، الذي بات في ورطة حقيقية، حيث لم يعد مركزه كنجم ثانٍ خلف مبابي مضمونًا على الإطلاق، بوجود موهبة تركية فذة قادمة لتهديد عرشه بقوة.





.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)



