خروج ميسي ورونالدو وتألق حراس المرمى وأهداف +90 - أبرز ملاحظات دور ال16 لكأس العالم

-هدف دي ماريا للأرجنتين أمام فرنسا.

-هدف بنيامين بافارد لفرنسا أمام الأرجنتين.

-هدف تاكاشي إينوي لليابان أمام بلجيكا.

هدف إميل فورسبيرج للسويد أمام سويسرا.

-هاري كين سجل لإنجلترا من ضربة جزاء أمام كولومبيا.

-ياري مينا هدفاً لكولومبيا بضربة رأسية من ضربة ركنية أمام إنجلترا.

-إيجناشفيتش سجل هدفاً عكسياً في مرمى المنتخب الروسي استفاد منه المنتخب الإسباني إثر ضربة ركنية.

-دزيوبا سجل هدفاً من ضربة جزاء لروسيا أمام إسبانيا.

-بيبي سجل هدفاً للبرتغال بضربة رأسية إثر ضربة ركنية أمام أوروجواي.

-أنطوان جريزمان سجل هدفاً لفرنسا من ضربة جزاء أمام الأرجنتين.

فرنسا قتلت الأرجنتين بالمرتدات بالاعتماد على سرعة كيليان مبابي بنتيجة 4-3، كما خطفت بلجيكا الفوز من اليابان 3-2 مرتدة سريعة بقيادة كيفن دي بروينه وهدف ناصر شاذلي، وسجل روبيرتو فيرمينو للبرازيل هدف رصاصة الرحمة أمام المكسيك في الفوز 2-0.

العديد من المنتخبات اعتمدت على أسلوب الدفاع المنظم، نجحت الخطة مع روسيا، أوروجواي، السويد، في حين لم تنجح مع اليابان والمكسيك والبرتغال.

تواصلت الدراما في النسخة الحالية من كأس العالم باستمرار الأهداف التي يتم تسجيلها في الوقت بدل من الضائع.

-سيرجيو أجويرو سجل هدف تقليص الفارق للأرجنتين في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل من الضائع أمام فرنسا والتي انتهت بفوز الديوك بأربعة أهداف مقابل ثلاثة.

-ناصرشاذلي جاء من على دكة البدلاء وسجل هدف فوز بلجيكا على اليابان في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل من الضائع ليفوز الشياطين على الساموراي بثلاثة أهداف مقابل هدفين.

-ياري مينا أيضاً عاد من بعيد بالمنتخب الكولومبي وسجل هدف التعادل من ضربة رأسية في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل من الضائع لتصبح النتيجة 1-1 ويحتكم الفريقان إلى شوطيين إضافيين ثم إلى ضربات الترجيح التي خسرتها كولومبيا.

هدف ياري مينا كان الهدف رقم 99 في تاريخ بطولة كأس العالم الذي يتم تسجيله بعد الدقيقة 90 وهو الهدف رقم 13 الذي يتم تسجيله في +90 في مونديال روسيا.

ثلاثة حراس مرمى أثبتوا جدارتهم في دور الستة عشر في التصدي لضربات الجزاء.

إيجور أكينفيف قاد المنتخب الروسي إلى ربع نهائي المونديال بالتصدي إلى ضربتي جزاء في مواجهة إسبانيا من كوكي وإياجو أسباس.

مباراة الدنمارك وكرواتيا أظهرت لنا حارسين من الطراز الرفيع، كاسبر شمايكل تصدى لضربة جزاء في الدقيقة 116 من الشوط الإضافي الثاني من لوكا مودريتش، قائد كرواتيا ونجم ريال مدريد، بعد التعادل الإيجابي بهدف لكل منتخب وجعل اللقاء يذهب إلى ركلات الترجيح، ولم يكتف بذلك حيث تصدى إلى ضربتي ترجيح من ميلان باديلي وبيفاريتش.

أما دانيل سوباسيتش فقد قاد كرواتيا إلى عبور الدنمارك والتأهل إلى دور الثمانية بعد التصدي إلى ثلاث ضربات ترجيحية من إريكسين وشوني ويورجنسن وأصبح أول حارس يتصدى لثلاث ضربات ترجيحية منذ 2006 (البرتغالي ريكاردو باتريشيو أمام إنجلترا).

جويليرمو أوتشوا أيضاً تألق مع المكسيك أمام البرازيل على الرغم من خسارة منتخب بلاده 2-0، قام بعمل 8 تصديات خلال المباراة، ويحمل أوتشو نفسه أكثر عدد من التصديات خلال مباراة في مونديال 2018 (9 تصديات) أمام ألمانيا.

واصل شبح البلد المضيف مطاردة إسبانيا عقب خسارة الماتادور من روسيا، صاحبة الأرض والجمهور، بضربات الجزاء في واحدة من مفاجآت البطولة.

إسبانيا كانت قد خرجت أيضاً من دور الثمانية لبطولة كأس العالم 2002 على يد كوريا الجنوبية بالهزيمة بعد ضربات الترجيح، كوريا نظمت هذه النسخة بالمشاركة مع اليابان.

خرجت أيضاً من دور الثمانية أمام إيطاليا في مونديال 1934 بالخسارة بهدف نظيف.

خروج الأرجنتين والبرتغال من دور الستة عشر كان من أبرز لحظات دور الستة عشر لكأس العالم روسيا 2018.

الأرجنتين بقيادة ليونيل ميسي ودعت المونديال بالخسارة أمام فرنسا بأربعة أهداف مقابل ثلاثة، وتأجل حلم تحقيق لقب قاري للبرغوث مع راقصي التانجو مرة أخرى بعد خيبة جديدة مع بقاء مستقبله مع المنتخب محل شكوك عقب عودته في قرار الاعتزال الدولي مرتين سابقاً.

البرتغال بدورها حملت حقائبها خارج روسيا بعد الهزيمة أمام أوروجواي بهدفين مقابل هدف واحد ليتوقف حلم رونالدو في قيادة البحارة إلى أبعد محطة ممكنة في المونديال ويتوقف رصيده عند أربعة أهداف في وصافة هدافي البطولة خلف الإنجليزي هاري كين برصيد ستة أهداف.