تمثيل الوطن هو فخر وشرف على المستوى الشخصي، ولا تُعد الجنسية ظلمًا لكن كرويًا يمكن أن تكون الجنسية ظالمة لبعض المواهب الكروية التي لا تقدر على الظهور في بطولات كبرى بسبب ضعف منتخبات بلادها، أو سوء حظ يواجه جيل كامل.
لاعبون كبار لم يعرفوا أجواء المونديال من قبل أو شاركوا مرة وحيدة، وأجيال كبيرة مثل منتخب إيطاليا الحالي والجيل الذهبي لمصر 2010، كذلك حرموا من المشاركة في البطولة الكروية الأهم.
ونستعرض في هذا التقرير بعضًا من أبرز الأسماء التي حرمتها جنسيتها من الظهور في كأس العالم أو الظهور بشكل أقل من ما هو منتظر بالنسبة لحجم موهبتهم.















