جول 11 | سالم الدوسري يقود ثلاثي الاتحاد ورباعي النصر .. تشكيل المخيبين في دوري روشن السعودي 2022-2023

صاحب الـ27 عامًا الذي تعاقد معه العالمي معارًا من بوكا جونيورز الأرجنتيني، لتعويض غياب مواطنه دافيد أوسبينا، الذي تعرض للإصابة قبل الميركاتو الشتوي، كلفته الغياب حتى نهاية الموسم، لكنه لم يفلح في حجز مكانه في التشكيل.

أراد النصر التعاقد مع حارس أجنبي قوي، لكن بتعاقده مع روسي المخيب، اضطر للدفع بالحارس المحلي الشاب نواف العقيدي، والذي كان مفاجأة الموسم، وحرس عرين فريقه مقدمًا أداءً رائعًا.

روسي شارك في سبع مباريات، خسر خلالها فريقه ست نقاط، إذ تعادل في ثلاث وفاز في أربع، بينما خرج بشباك نظيفة من ثلاث مباريات، وتصدى لـ12 فرصة.

صاحب الـ26 عامًا، الذي اعتمد عليه مدربه البرتغالي نونو سانتو كأساسي في التشكيل، ثم أجبره مستواه على استبعاده تدريجيًا، ما بين دقائق لعب أقل واستبعاد نهائي.

الشمراني قدم موسمًا مخيبًا لآمال جماهيره، خاصةً مع طريقة لعب سانتو، التي تحتاج لخط دفاع هو الأقوى.

شارك حمدان في 12 مباراة، خرج العميد بشباك نظيفة من ثلاث منها فقط، واسترجع هو الكرة من الخصوم 33 مرة، وشتتها من مناطق الخطورة 24 مرة.

بينما اعترض تسديدتين، وتسع تمريرات، أما نسبة نجاح المدافع السعودي في التدخلات فهي61.54%.

صاحب الـ26 عامًا، الذي كان الموسم الماضي واحد من أفضل المدافعين المحليين في الدوري، لكن الموسم الحالي، كان مخيبًا لدرجة كبيرة لجماهيره.

موسم العالمي بشكل عام مخيب لجماهيره، ليس العمري فقط، وهو محل علامات استفهام كبيرة لدى الجميع.

العمري شارك في 27 مباراة، خرج فريقه بشباك نظيفة من 12 منها، فيما استرجع هو الكرة 147 مرة، وشتتها من مناطق الخطورة 51 مرة.

واعترض عبد الإله ست تسديدات، و41 تمريرة، فيما كانت نسبة نجاحه في التدخلات 57.45%.

لم يكن صاحب الـ29 عامًا ضمن المدافعين الأساسيين للعالمي في الموسم، إذ دفع به مدرب الفريق السابق رودي جارسيا في أولى المباريات، ثم أصبح بعد ذلك بين دخول وخروج من التشكيل الأساسي.

لكن عند الدفع به كان نقطة ضعف واضحة في الدفاع، إذ شارك في 15 لقاء، خرج فريقه بشباك نظيفة من ثلاثة فقط.

استرجع عبد الله الكرة 45 مرة، فيما شتتها من مناطق الخطورة 34 مرة، واعترض ست تسديدات، وعشر تمريرات، فيما كانت نسبة 58.33 هي نجاحه في التدخلات.

صاحب الـ28 عامًا، الذي صارع فريقه لتمديد عقده, وتسبب في حرمانه من التعاقدات طوال الموسم، بعد الوقوع في خطأ قانوني أثناء التمديد، لكنه كان مخيبًا بدرجة كبيرة بعد ذلك، وعض الجمهور أصابع الندم على التجديد له.

غاب كنو عن أول ثماني مباريات في الموسم، حيث كان موقوفًا بداعي التوقيع لناديين في آنٍ واحد، ثم عاد وشارك في 19 مباراة، كانت نسبة تمريراته الناجحة خلالها 89.47%.

استرجع لاعب الزعيم الكرة 93 مرة، فيما قام بتدخلات ناجحة بنسبة 62.07%، واعترض 20 تمريرة.

سدد كنو 27 تسديدة، منها ست على المرمى، وخلق 13 فرصة لزملائه، لم تُستغل.

أما نجاحه في الثنائيات فنسبته 50.39%، ونجح في المراوغات بنسبة 42.31%.

نصراوي جديد موسمه مخيب، صاحب الـ26 عامًا، الذي كان نقطة ضعف في وسط ملعب العالمي، رغم محاولاته الاستفاقة على فترات.

شارك النجعي في 24 لقاء، وصلت دقة تمريراته بها إلى 81.16%، واسترجع الكرة 81 مرة، فيما قام بتدخلات ناجحة بنسبة 67.57%، واعترض تسع تمريرات.

سدد سامي 14 تسديدة، منها ست على المرمى، وخلق 23 فرصة لزملائه، سجلوا منها أربعة أهداف.

أما نجاحه في الثنائيات فوصلت نسبته إلى 58.24%، و41.94% هي نسبة نجاحه في المراوغات.

التورنيدو صاحب الـ31 عامًا، هو حقًا موسم للنسيان بالنسبة له مع الزعيم، فقد تراجع مستواه بشكل كبير، لكن ربما مبرر بضغط المباريات وكثرة المشاركات مع المنتخب وفريقه.

ظهر الدوسري في 14 مباراة فقط مع الأزرق خلال الموسم الجاري، سجل خلالها أربعة أهداف، وخلق 18 فرصة، أحرز منها زملائه هدفين.

لكن نسبة نجاح عرضيات سالم لم تتخط الـ34.62%، وكذلك مراوغاته الناجحة نسبتها 48.08% فقط، ونجح في الثنائيات بنسبة 51.61%.

أما عن التسديدات، فقد سدد 42، منها 18 على المرمى.

بالنسبة للجوانب الدفاعية، فقد استرجع سالم الكرة 61 مرة، واعترض تمريرتين، بينما قام بتدخلات ناجحة بنسبة 55.56%.

إحدى الصفقات التي تمت في بداية الموسم، لكن صاحب الـ29 عامًا سيرحل في الصيف الجاري غير مأسوفًا عليه من قبل جماهير ناديه، إذ كان تعاقد العميد معه على سبيل الإعارة فقط من ليدز يونايتد.

شارك كوستا في 18 مباراة مع النمور، سجل خلالها ثلاثة أهداف، بينما خلق 21 فرصة، لم يسجل منها فريقه إلا هدفًا وحيدًا.

31.03% هي نسبة عرضيات هيلدر الناجحة، و40% فقط هي نسبة نجاحه في المراوغات، أما الثنائيات فلم يتخط نجاحه الـ39.23%.

سدد البرتغالي 21 تسديدة، منها 11 على المرمى.

أما عن أدواره الدفاعية، فقد استرجع الكرة 54 مرة، واعترض خمس تمريرات، ونجح في التدخلات بنسبة 42.86%.

صاحب الـ27 عامًا، الذي حير جماهير الزعيم وجماهير الأندية المنافسة كذلك، فما يقدمه لا يُنبئ عن كونه أحد أغلى الصفقات في تاريخ الدوري السعودي، والأغلى على الإطلاق حتى عام 2021م.

بيريرا شارك في بداية الموسم، قبل أن يتخلص منه الهلال معارًا للوحدة الإماراتي، وخلال تلك الفترة، خاض سبع مباريات، لم يسجل بها أي أهداف أو يصنع، بينما خلق 15 فرصة، لم تُستغل.

سدد ماتيوس 14 تسديدة، منها اثنتين على المرمى، فيما كانت نسبة نجاحه في المراوغات 37.5%، و45.16% هي نجاحه في الثنائيات.

صاحب الـ25 عامًا، الذي يرى جمهور العميد أنه حصل على فرص أكثر مما يستحق بكثير، وفي كل مرة خيبة الأمل أكبر مما قبلها.

كمارا استعان به مدربه البرتغالي نونو سانتو كمهاجم ثانٍ في أكثر من مباراة، لكنه لم يفلح في تقديم ما ينتظره منه الجمهور، حتى بدأت مطالب رحيله.

شارك كمارا في 18 مباراة، لكن ليس بشكل أساسي في معظمها، سجل خلالها أربعة أهداف، وصنع هدفًا، فيما أهدر فرصتين محققتين، وصنع ست فرص لزملائه، لم تُترجم لأهداف.

وسدد مهاجم العميد تسع تسديدات فقط، منهم ست بين القوائم الثلاث.

نسبة نجاح هارون في المراوغات 46.15%، أمام نجاحه في الثنائيات فـ37.66% فقط.

قلما تخيب صفقة في الليث الأبيض، خاصةً في الأجانب في السنوات الأخيرة، لكن صاحب الـ27 عامًا قد فعل..

الإسباني جعل جمهور ناديه طوال الموسم يتساءل: "ماذا يرى به المدرب كي يعتمد عليه كمهاجم أساسي للفريق؟!"، وانتهى الموسم ولم يجد الجمهور ردًا على تساؤلاته!

مينا قاد الشباب في 27 مباراة، سجل خلالها ستة أهداف فقط، وصنع خمسة، فيما أهدر سبع فرص محققة، وخلق 13 فرصة لزملائه لم تستغل.

وسدد سانتي 72 تسديدة، منها 24 بين القوائم الثلاث.

نسبة نجاح الإسباني في المراوغات 33.33%، أمام نسبته في الثنائيات الناجحة فـ43.75%.

طريقة اللعب: 3-4-1-2

GOAL AR