إنها ليست مجرد مباراة في الدوري الإيطالي، بل هي الفصل الأول في "ثورة ضحايا مانشستر"، قصة يكتبها بطلان جمعهما القدر في نابولي: الأول، مهاجم دنماركي هرب من جحيم أولد ترافورد ولعنة الإصابات، والثاني، أسطورة بلجيكية يعود ليواجه مملكته القديمة.
في ليلة واحدة، قاد راسموس هويلوند وكيفين دي بروينه فريقهما لسحق فيورنتينا 3-1، لكن الرسالة الأهم وصلت إلى مدينة مانشستر: الثورة قادمة.
.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)
.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)


