maradona(C)Getty Images

ثلاث بطاقات لنفس اللاعب ويد الرب .. مباريات كان يجب إعادتها بسبب الأخطاء التحكيمية!

كثيرًا ما تسببت لقطات وقرارات تحكيمية في تغيير مسار بطولات ومباريات من فريق إلى آخر، قبل ظهور تقنية الفيديو وحتى بعدها.

بعض تلك المباريات ربما كانت تستحق أن تُعاد، وكثيرًا ما طالبت الجماهير بإعادة المباريات للأخطاء التحكيمية، لكن ما هي أبرز تلك الحالات؟ ذلك ما نستعرضه فيما يلي:

اضغط هنا لتحميل تطبيق TOD TV من متجر جوجل أو أبل

  • هدفين ببطولة

    في 2017 وبينما كان برشلونة يصارع ريال مدريد على لقب الدوري الإسباني سُرق برشلونة من هدفين في جولتين قريبتين من بعضهما البعض في الدوري أمام فالنسيا وريال بيتيس بين نوفمبر ويناير.

    التعثر في المواجهتين صعب من مهم برشلونة في بطولة الدوري الذي انتهى بفارق ثلاث نقاط فقط لريال مدريد.

  • Diego Maradona, Argentina 1990Getty Images

    يد الرب

    لن تجد واقعة أشهر لهدف كان يجب أن يلغى، أو أوضح من يد مارادونا في مرمى إنجلترا، ربما لو كانت تقنية الفيديو موجودة وقتها لأعيدت المباراة فورًا وحرمونا من هدف مارادونا الأيقوني الثاني الذي جاء بعدها بلحظات في كأس العالم 1986.

  • ثلاث بطاقات صفراء

    في كأس العالم 2006 قام الحكم جراهام بول بإشهار ثلاث بطاقات صفراء في وجه جوسيب سيمونيتش قبل أن يقرر أخيرًا أنه يجب أن يطرد.

    الحكم نسي أنه أشهر البطاقة الصفراء في وجه المدافع الكرواتي ليمنحه الثاني دون أن يطرده، لكن مع البطاقة الثالثة وجب طرده من الملعب.

  • ENJOYED THIS STORY?

    Add GOAL.com as a preferred source on Google to see more of our reporting

  • الكاميرون ليست بطلة إفريقيا

    في واحدة من اللقطات التي غيرت مسار بطولة بأكملها وفي نسخة كأس أمم إفريقيا عام 2000 ارتطمت ركلة الترجيح الأخيرة لنيجيريا بالقائم ثم نزلت داخل المرمى وغادرته، لكن مراد الدعمي الحكم التونسي قال أنها لم تدخل وفازت الكاميرون دون استحقاق.

  • Thierry-Henry(C)Getty Images

    يد هنري

    في ملحق كأس العالم 2010 قام هنري باستلام الكرة وتعديل وضعها بيده ثم صنع هدف الفوز الذي سجله ويليام جالاس وصعد بفرنسا للبطولة، وأنهى حظوظ أيرلندا تمامًا.

    هنري نفسي اعترف بلمس الكرة، وقال أن الحل الأكثر عدالة هو إعادة المباراة، لكن لم يستجب الاتحاد الدولي، ربما لو كان هناك تقنية فيديو لكان الأمر مختلفًا.

  • Ronaldo Inter Lazio 1998 UEFA Cup finalGetty

    فوز يعني لقب

    في 1998 تصارع إنتر ويوفنتوس على اللقب وفي الجولة الـ 31 التقيا، وقتها تقدم يوفنتوس في الترتيب بنقطتين وفي النتيجة بهدف وبحلول الدقيقة الـ 70 أسقط مارك لوليانو الظاهرة في منطقة الجزاء لكن الحكم لم يحتسب أي شيء، نجوم إنتر ركضوا على الحكم والهجمة أصبحت ليوفنتوس ووصلت لديل بييرو الذي حصل على لقطة جزاء لتنفجر المباراة من بعدها.

    ربما لو أعيدت تلك المواجهة بعد ذلك الخطأ لكانت نتيجة الدوري اختلفت في النهاية ولم يكن يوفنتوس ليحسمه في الجولة الـ 33 كما كان الحال.

  • نقيض هدف لامبارد

    على العكس تمامًا مما حدث في هدف فرانك لامبارد، وجدت إنجلترا نفسها عام 1966 تستفيد من خطأ تحكيمي أمام ألمانيا في نهائي كأس العالم الوحيد الذي فاز به الأسود الثلاثة.

    جوف هيرست سدد كرة لم تعبر خط المرمى، بالرغم من ذلك قرر الحكم أن يتحسبه هدفًا لفوز إنجلترا ببطولتها الوحيدة في العرس العالمي.

  • Lampard ChelseaGetty/ GOAL

    هدف يغير التاريخ

    أسطورة تشيلسي فرانك لامبارد سجل بتسديدة رائعة أمام ألمانيا في دور الـ 16 من كأس العالم 2010 والنتيجة كانت تشير لتقدم الماكينات بهدفين لهدف.

    الحكم لم يشهد الكرة وهي تتجاوز خط المرمى، ولو كانت قد أعيدت المواجهة لربما كان التاريخ قد تغير تمامًا ولم تتوج إسبانيا التي تغلبت على ألمانيا في نصف النهائي باللقب.

  • ألمانيا لم يكن يجب أن تلعب نهائي 2002

    في مواجهة الولايات المتحدة في كأس العالم 2002 كاد المنتخب الألماني أن يغادر البطولة لولا تغاضي الحكم عن احتساب ركلة جزاء لهم، كذلك رفض الحكم طرد تورستين فرينجز الذي منع الكرة من الدخول للمرمى بيده، وعلى الأرجح كانت ألمانيا ستغادر البطولة لو احتسب الحكم تلك الكرة، ولم تكن لتلعب النهائي.

  • فضيحة جمال الغندور

    الحكم المصري هو الشخص الأكثر تعرضًا للكره في إسبانيا، بعد أن حرم لا روخا من نصف نهائي كأس العالم 2002 حيث ألغى لهم هدفين مما منح كوريا الجنوبية الفرصة للفوز عبر ركلات الترجيح.

0