كانت أكاديمية شباب آرسنال، هي المصعد من أجل الوصول للفريق الأول، وساعد في ذلك تأخر الجانرز السنوات الماضية، في الدوري الإنجليزي، مما تمكن أمثال ساكا، وسميث رو، من الوصول لذروة تألقهم الآن.
ليس ذلك الثنائي فقط، أفضل شباب آرسنال الذين أحدثوا تغييرًا كبيرًا مع الجانرز، فأيضًا، ترك إيدي نكيتياه بصمتهن ولا يزال جزءًا أساسيًا من فريق ميكيل أرتيتا، وغيرهم كثيرون.
لكن الأكاديمية ظلت ممر العبور للشباب، وقصة النجاح التي تمتعت بها، شيء يفتخر به النادي وأنصاره في جميع أنحاء العالم.
لكن الآن اختلف الحال، فقد ارتفعت المعايير لأرتيتا وفريقه، ففي الموسم المقبل، ولأول مرة منذ عام 2017، سيعود آرسنال لدوري أبطال أوروبا.
ويلقي جول نظرة على تأثير تتطور الفريق الأول، على الأكاديمية وشبابها.


.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)


.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)



