في كرة القدم والاحتراف لا بأس أن يرى كل فريق وطرف مصلحته ويعمل من أجلها، لكن تلك المصلحة التي يحكمها بالفعل بعض القوانين يجب أن تحكمها عدة أخلاقيات أخرى.
فليست كل القوانين تستطيع أن تجبر الجميع على اتباع الأخلاقيات، بل أن بعضها يثير في عدة أطراف غرائز معينة تتحدى وتفكر في ثغرة يستطيعون من خلالها تجاوز القواعد، وهو ما يتم على الأغلب بطريقة غير أخلاقية.
البعض يجمد لاعب بعينه لأنه قرر ألا يلعب لهذا الفريق عقب انتهاء تعاقده، والبعض الآخر يقرر أن يتحرك في الخفاء لمنع صفقة عن نادي آخر.
كل ذلك نستعرضه فيما يلي في قائمة لأبرز الحالات الشبيهة التي شهدت تصرفات قد يتم تصنيفها على أنها غير أخلاقية من بعض الأندية في حق أندية أخرى، أو نجوم داخل وخارج الملعب أو حتى الجماهير.






