يستمر المقال أدناه
يستمر المقال أدناه
يستمر المقال أدناه
Gettyيستمر المقال أدناه
يستمر المقال أدناه
يستمر المقال أدناه
في 14 مارس الجاري، كان ليونيل ميسي الفائز بثماني كرات ذهبية ضمن فريق إنتر ميامي الذي سافر من إلى كينجستون، وتم وضعه على مقاعد البدلاء لمباراة دوري أبطال الكونكاكاف ضد كافاليير.
شارك ميسي في الشوط الثاني، مما أثار سعادة الجماهير، وسجل هدفًا في الوقت المحتسب بدل الضائع ليؤكد الفوز بنتيجة 2-0. كان العديد من الحاضرين موجودين لرؤية الأسطورة من الملعب.
استفادت دولة جامايكا بأكملها من استضافة ميسي، وقد قال وزير الدولة ديلانو سيفيريت: “التوافد الهائل للجماهير المحلية والدولية خلق أجواء مذهلة عرضت جزيرتنا كوجهة عالمية من الطراز الأول للفعاليات الرياضية الكبرى، بالإضافة إلى الإثارة على الميدان، وفرت هذه المباراة دفعة اقتصادية هائلة، ما أفاد الفنادق وخطوط الطيران والمطاعم والحانات والمعالم السياحية ومشغلي النقل الأرضي والبائعين، الذين استفادوا جميعًا من الزيادة الهائلة في عدد الزوار".
وأردف: “هذا يعزز الدور الحاسم الذي تلعبه سياحة الرياضة في تعزيز النشاط التجاري وخلق فرص العمل والنمو الاقتصادي، ما يضع جامايكا كوجهة متميزة للأحداث العالمية".
Gettyواصل قائلاً: "قدمت وكالات الأنباء العالمية، الشبكات الرياضية، والمنصات الرقمية تغطية واسعة النطاق، مع وجود ميسي مما يضمن أن تظل جامايكا في دائرة الضوء الدولية. هذا المستوى من الاهتمام العالمي لا يقدر بثمن في تعزيز علامة تجارية كجامايكا - وترسيخ سمعة بلدنا كوجهة رائدة للرياضة، الترفيه، والسياحة".
جامايكا لديها الكثير لتكون متحمسة لكرة القدم في الوقت الحالي، مع عمل فريق الـ"ريجي بويز" الآن تحت إدارة المدرب السابق لإنجلترا ستيف مكلارين، فهم يستعدون للترحيب بلاعب جناح مانشستر يونايتد السابق ماسون جرينوود في صفوف منتخب بلادهم، بعد أن بدؤوا بشكل إيجابي حملتهم للتأهل لكأس العالم 2026.