لم يكن الميركاتو الشتوي المنصرم على قدر كبير من الإثارة المعتادة في كل فترة انتقالات، حيث هدأت الصراعات بين الأندية وكانت الصفقات في أضيق الحدود.
وتتعدد الأسباب وراء هدوء الميركاتو الشتوي، لكن يظل السبب الأبرز هو الخطط المؤجلة للأندية الكبرى بشأن إجراء صفقات ضخمة خلال الانتقالات الصيفية المُقبلة.
وتتسم طبيعة فترة الانتقالات الشتوية في الأساس باقتصارها على التدعيمات لأسباب اضطرارية كالإصابات أو النواقص في المراكز، وهو ما كان محدودًا جدًا خصوصًا في الأندية الكبرى.
ويرصد "جول" في السطور التالية أغلى 10 انتقالات حدثت خلال شهر يناير الماضي.






.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)

