في هذه الأيام أن تمتلك رئيسًا لناديك لديه قدرات في التفاوض ورؤية في الصفقات، لم يعد برفاهية، وإلا فإن الفشل والمعاناة هي مصيرك المحتم، وليس أدل على ذلك من برشلونة مثلًا، الذي دُمِّر أفضل فريق في تاريخه على يد رئيس سيئ كجوسيب ماريا بارتوميو.
الرئيس بمقدوره التأثير على النادي بمختلف الطرق، فمن ناحية هو من يُعيِّن الكوادر المنوط بها العمل في سوق الانتقالات، ومن ناحية أخرى قد يشارك في اتخاذ القرارات الفنية بنفسه، وكلما كان الرئيس أكثر رزانة، كلما كان النجاح هو عنوان النادي.
الأمر لا يتعلق فقط برؤساء الأندية الكبرى، فهناك عدد من رؤساء الأندية المتوسطة والصغيرة تمكنوا من إدخال الملايين إلى أنديتهم وتحقيق أرباح طائلة فقط اعتمادًا على مهاراتهم في التسويق والتفاوض ووضع أسس ونظم للكشافين والكوادر وغيرها.
من ميسي ونيمار إلى حملة حجب الثقة .. بارتوميو يحل أزمات برشلونة بالمحاكم!
في هذا التقرير من جول نستعرض معكم أبرز أسماء رؤساء الأندية في العالم الذين يجيدون فن التعامل مع الميركاتو والصفقات..









