مع توالي إقالات المدربين في مطلع الموسم الكروي، باتت هناك حصيلة لا يستهان بها من المدربين المخضرمين ذوي الخبرة الذين يبحثون عن فرصة أخرى لإعادة أنفسهم للواجهة، بل إن بعضهم يمكث الآن لسنوات دون تجربة تدريبية!.
Getty Images
Getty Imagesكيكي سيتيين
كانت الخسارة بثمانية أهداف مقابل هدفين القشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة للمدرب المخضرم كيكي سيتيين، الذي لم يحقق المأمول منه مع برشلونة على الرغم من مروره بتجربة رائعة قبلها مع ريال بيتيس.

رافاييل بينيتيث
المدرب المخضرم الذي حصل على لقب دوري أبطال أوروبا مع ليفربول، انتهت تجربته التدريبية مع إيفرتون في يناير الماضي رغم أنه بدأ الموسم الماضي بشكل جيد مع التوفيز، ولكن فرانك لامبارد تولى مقاليد الأمور.
getty imagesتوماس توخيل
لم يكن أحد يتخيل أن تنتهي مسيرة توخيل مع تشيلسي هذه النهاية، ولكن المدرب الألماني في الوقت الراهن يبدو قريبًا من بايرن ميونخ حال أي إخفاق كبير آخر ليوليان ناجلسمان.
Gettyيواخيم لوف
مدرب منتخب ألمانيا منذ مونديال 2006 وحتى تولي هانزي فليك مقاليد الأمور مر بأكثر من عام دون أي تجربة تدريبية وينتظر الكل ماذا سيفعل المدرب البالغ من العمر 62 عامًا.
Getty Imagesزين الدين زيدان
الكل ينتظر ماذا سيفعل ابن الصحراء في الخطوة المقبلة من مسيرته، يبدو قريبًا من تدريب منتخب فرنسا بعد ديدييه ديشان، ولكن كأس العالم سيحدد كل شيء.
(C)Getty Imagesماوريسيو بوتشيتينو
تجربته مع باريس سان جيرمان انتهت رغم وصوله لنهائي دوري أبطال أوروبا، لكن هذا لم يكن كافيًا لبقاء الأرجنتيني الذي ينتظر خطوة مقبلة في البريميرليج على ما يبدو.
Gettyفرانك دي بور
منذ أكثر من عام يمكث أسطورة الكرة الهولندية فرانك دي بور دون نادٍ أو منتخب، نهايات تجربته مع منتخب هولندا أثرت بشكل كبير في مسيرته بكل تأكيد.
Getty Imagesلويس فيرنانديز
6 سنوات كاملة مرت على آخر تجربة تدريبية للمخضرم لويس فيرنانديز مدرب باريس سان جيرمان الأسبق بين عامي 2000 و2003، تجربته كانت مع غينيا ولم تمكث طويلًا ويعاني الآن لأخذ فرصة في نادٍ كبير حتى خارج أوروبا.
Getyمارسيلو بييلسا
نهاية غير رومانسية لتجربة مارسيلو بييلسا مع ليدز بونايتد بعد أن قادهم للصعود مجددًا إلى الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج".. الرحيل بهذه الطريقة في فبراير الماضي سيجعل بييلسا يفكر كثيرًا في خطوته اللاحقة.
Gettyخورخي سامباولي
رغم أنه أبدى براعة كبيرة في تدريبه لإشبيلية، لم تمر تجارب خورخي سامباولي بعد ذلك بنفس المنحنى خصوصًا بعد الإخفاق في مونديال 2018 الذي سبب له عاصفة من الانتقادات في الأرجنتين، آخر تجاربه كانت مع مارسيليا الموسم المنصرم قبل أن يحل محله الكرواتي إيجور تودور الذي يسير بشكل جيد مع الفريق.