جاء التأهل بأفضل سيناريو ممكن؛ "ريمونتادا" مدوية (4-1) من قلب ملعب "سان سيرو" الأسطوري، وعلى حساب العملاق الإيطالي الذي بات الآن في كابوس الملحق.
ورغم أن إيطاليا أشعلت آمالها المستحيلة بهدف مبكر عن طريق فرانشيسكو بيو إسبوزيتو، إلا أن الشوط الثاني كان نرويجياً بامتياز.
بدأ أنطونيو نوسا حفلة العودة بهدف التعادل (د 63)، قبل أن يطلق النجم العالمي إيرلينج هالاند رصاصتي الرحمة بهدفين (د 78 و79)، قبل أن يحرز يورجن لارسن الهدف الرابع (90+3) معلناً نهاية الغياب الطويل وعودة أحفاد "الفايكنج" إلى المسرح العالمي الأكبر لأول مرة منذ مونديال 1998.




