GOALمنذ تقديم NXGN في عام 2016 قدم موقع جول لمحة عن أفضل 50 لاعب كرة قدم شاب واعد على هذا الكوكب على أساس سنوي، مع حصول اللاعب الأعلى تصنيفًا على جائزة NXGN.
بعض هؤلاء الموهوبين الذين تم التعرف عليهم كمراهقين أصبحوا الآن أسماء مألوفة، لكن آخرين لم يدركوا إمكاناتهم بعد.
نلقي نظرة على مكان وجود نجوم 2018 الآن.
قوائم NXGN السنوية لأفضل لاعبي العالم الصاعدين |
|---|
| أين هم الآن؟ أوديجارد، مالكوم وسانشيس وأفضل مواهب NxGn في 2016 |
أين هم الآن؟ مبابي، دوناروما وحكيمي وأفضل مواهب NxGn في 2017 |
Gettyكان شاغل آرسنال الوحيد في عام 2018 هو ربط نيلسون بعقد جديد، حيث كانت العديد من الأندية في جميع أنحاء أوروبا تتابع موهبة اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا والذي كان قد اقتحم بالفعل فريق أرسين فينجر الأول.
عزز نيلسون سمعته في 2019-20 بموسم قوي على سبيل الإعارة في هوفنهايم، حيث سجل سبعة أهداف في 23 مباراة فقط في الدوري الألماني.
وبعد العودة إلى آرسنال، وعلى الرغم من بعض المعاناة من الإصابة، نجح نيلسون في خوض 17 مباراة في الدوري الإنجليزي في موسم 2019-20، لكنه هز الشباك مرة واحدة فقط مع آرسنال.
سقط نيلسون في الترتيب تحت قيادة ميكيل أرتيتا، وشارك في تسع مباريات فقط مع الفريق الأول في خمس مسابقات مختلفة في 2020-21.
ومع حاجته إلى اللعب، انتقل نيلسون في صيف 2021 إلى فينورد الهولندي على سبيل الإعارة، لكنه كافح من أجل تأمين المشاركة بشكل أساسي.
ومع العودة الآن إلى آرسنال، كانت الفرص قليلة ومتباعدة بالنسبة لنيلسون، لكنه ظهر ببعض الأهداف التي ساعدت "الجانرز" على مواصلة حلم تحقيق لقب الدوري الإنجليزي.
Gettyدالوت كان أحد النجوم في فوز البرتغال ببطولة أوروبا تحت 17 عامًا في 2016، وكان يطمح إلى أن يصبح "أفضل مدافع في العالم" بعد أن اقتحم فريق بورتو الأول وهو في التاسعة عشر.
بعمر 19 عامًا، انضم دالوت إلى مانشستر يونايتد في صيف 2018، وحصل على إشادة من جوزيه مورينيو على الفور، وظل خيارًا تناوبيًا مع أولي جونار سولشاير بعد إقالة مورينيو.
بعد النصف الأول من موسم 2019-20 الذي تعرضه للإصابة، شارك دالوت في 11 مباراة فقط في جميع المسابقات وسط منافسة متزايدة من آرون وان بيساكا في أولد ترافورد.
بعد تراجع مكانته في مانشستر يونايتد، انضم دالوت إلى ميلان على سبيل الإعارة في يناير 2021، وتألق في الدوري الإيطالي رفقة "الروسونيري"، وأكسبه مستواه في مركز الظهير الأيمن استدعاءً لتشكيلة البرتغال ليورو 2020، وظهر لأول مرة دوليًا خلال البطولة.
استعاد دالوت مكانته في يونايتد تحت قيادة رالف رانجنيك، على الرغم من وجود شعور بأن النادي سيتطلع إلى تحسين خياراته في مركز الظهير الأيمن خلال فترة الانتقالات الصيفية.
اختار يونايتد عدم التوقيع على ظهير أيمن بعد تعيين الهولندي إريك تين هاج، وكان دالوت اختياره الأول في المركز على مدار موسم 2022-23.
Gettyفي عام 2018، وصف لاعب الوسط المهاجم بأنه مزيج بين مسعود أوزيل ومايكل بالاك، وكان لاعبًا أساسيًا بالفعل في باير ليفركوزن، ويقال إنه يثير اهتمام ليفربول.
انتقل صانع الألعاب إلى مستوى آخر في 2018-2019، حيث سجل 17 هدفًا في الدوري الألماني، وبدأت بعض أكبر الأندية في أوروبا في ملاحظة موهبته.
موسم 2019-20 شهد تسجيله 18 هدفًا آخر في جميع المسابقات، قبل أن ينضم إلى تشيلسي في صفقة بقيمة 70 مليون يورو في صيف 2020.
لم يكن هافيرتس دائمًا في أفضل حالاته خلال موسمه الأول في غرب لندن، لكنه أنهاه بطريقة لا تُنسى، وسجل الهدف الوحيد في فوز تشيلسي على مانشستر سيتي في نهائي دوري أبطال أوروبا.
استمر ميل اللاعب البالغ من العمر 22 عامًا إلى تحقيق أهداف مهمة حيث سجل هدف الفوز في نهائي كأس العالم للأندية، ولكن بعد أن تم تنصيبه كمهاجم رئيسي في تشكيلة المدرب توماس توخيل، كانت عودته بـ14 هدفًا في جميع المسابقات مخيبة للآمال.
احتفظ هافيرتس بمكانه في التشكيلة منذ أن حل جراهام بوتر محل توخيل في ستامفورد بريدج، لكنه استمر في مواجهة الانتقادات بسبب افتقاره إلى التهديف المستمر.
Gettyفي عام 2018، كان سبورتينج يسعى لزيادة الشرط الجزائي في عقد لياو من 45 مليون يورو إلى 100 مليون يورو، من أجل تجنب اهتمام الأندية الأوروبية الكبرى به، حيث وُصف لياو بأنه أفضل من كريستيانو رونالدو في نفس العمر.
لياو فسخ عقده مع سبورتينج لشبونة في صيف 2018، بعد تعرض لاعبين وموظفين إلى هجوم من قبل مشجعي الفريق في ملعب تدريبات النادي، وانضم إلى ليل الفرنسي في صفقة انتقال حر.
ميلان انتبه لأداء لياو مع ليل، ودفع 23 مليون يورو للتعاقد معه بعد موسم واحد قضاه في فرنسا، لكن موسمه الأول في "سان سيرو" كان مخيبًا، بعدما سجل ستة أهداف فقط.
في 2021، كانت بداية موسم لياو محبطة بسبب الإصابات، وانتهى به الأمر مرة أخرى بتسجيل ستة أهداف في الدوري الإيطالي.
انفجر لياو في موسم 2021-22، حيث حصل على جائزة أفضل لاعب في الدوري الإيطالي، بعد أن ساعد ميلان على الفوز باللقب، وارتبط منذ ذلك الحين بالانتقال إلى تشيلسي.
وعلى الرغم من احتفاظ ميلان بخدمات لياو في 2022-23، إلا أن مستواه تراجع إلى حد ما، وسط أزمة في تجديد عقده مع "الروسونيري".
Gettyفي عام 2018، كان اللاعب رقم 10 المملوك لنادي تشيلسي يتألق خلال فترة إعارة إلى فيتيسه آرنهم الهولندي، حيث أظهر الرؤية والإبداع اللذين أكسباه جائزة أفضل لاعب في بطولة أوروبا تحت 19 عامًا التي أقيمت في 2017.
في 2019، انتقل ماونت على سبيل الإعارة إلى ديربي كاونتي بطلب من أسطورة تشيلسي فرانك لامبارد الذي كان يدرب كاونتي في ذلك الوقت، ونجح ماونت بشكل مذهل، حيث لعب دورًا أساسيًا في وصول الفريق إلى المباراة الحاسمة للتأهل إلى الدوري الإنجليزي.
ماونت عاد مع لامبارد إلى تشيلسي في موسم 2019-20، وقدم اللاعب الشاب أداءً مبهرًا حيث ساهم بشكل مباشر في تسجيل 13 هدفًا في الدوري الإنجليزي.
وفي 2021، ارتقى ماونت بمستواه، حيث أثبت أنه أحد الشخصيات الرئيسية في مسيرة تشيلسي نحو الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا، قبل أن يصبح لاعبًا أساسيًا في منتخب إنجلترا أثناء الوصول إلى نهائي يورو 2020، واستمر على ذلك النهج في موسم 2021-22.
مستوى ماونت تراجع بشكل ملحوظ في موسم 2022-23، وسط أزمة في محادثات تجديد عقده في "ستامفورد بريدج" والتي قد تؤدي إلى رحيله عن فريق طفولته في الصيف.
Gettyفي 2018 كان لاعب فريق الشباب السابق في تشيلسي يميل إلى المضي قدمًا وتحقيق أشياء رائعة في آرسنال بعد الإشادة به من قبل تييري هنري، وذلك بعد أن خرج نكيتياه من على مقاعد البدلاء ليسجل هدفين في الفوز بكأس الرابطة على نوريتش.
وعلى الرغم من معدل تسجيل ما يقرب من هدف في مباراة مع فريق تحت 23 عامًا، كافح نكيتياه للحصول على فرص لإثارة إعجاب فريق آرسنال الأول، وبالتالي تم إعارته إلى ليدز يونايتد في صيف عام 2019.
في 2020، سجل نكيتياه بعض الأهداف الحاسمة بعد أن كان على مقاعد البدلاء لصالح ليدز بينما كان يطارد التأهل إلى الدوري الإنجليزي، لكن الافتقار إلى فرص البداية أدى إلى اختزال فترته في "إيلاند رود".
وبعد العودة إلى آرسنال استمر المهاجم في لعب دور صغير في استاد الإمارات، حيث سجل ستة أهداف في جميع المسابقات في موسم 2020-21.
في موسم 2021-22 كان نكيتياه يستخدم في الغالب كبديل من قبل ميكيل أرتيتا، على الرغم من تحسن ملحوظ في نهاية الموسم أقنع آرسنال بمنحه عقدًا جديدًا وقميص هنري السابق رقم 14.
في موسم 2022-23، جاء وصول البرازيلي جابرييل جيسوس ليعني أن نكيتياه سيظل احتياطيًا، على الرغم من أنه صعد بشكل مثير للإعجاب عندما أصيب البرازيلي خلال أشهر الشتاء.
Gettyفي 2018، تم الترويج للمنتج السابق لأكاديمية فالنسيا باعتباره المهاجم القادم في كرة القدم الإسبانية، حيث أصبح رويز بالفعل هداف منتخب بلاده التاريخي في مستوى تحت 17 عامًا.
ظهر رويز لأول مرة مع فريق برشلونة الأول في مايو 2019، على الرغم من أن ذلك كان ظهوره الوحيد في الموسم على المستوى الأول.
لم يلعب المهاجم مرة أخرى مع البلوجرانا، حيث انضم إلى براجا على سبيل الإعارة في يناير 2020، قبل أن يجعل الانتقال دائمًا في ذلك الصيف.
تألق رويز في أول موسم كامل له في البرتغال، حيث سجل 10 أهداف وقدم ست تمريرات حاسمة، مع سبعة من تلك الأهداف في مسيرة براجا نحو الفوز بكأس البرتغال.
لكن رويز لم يصل إلى نفس المستويات في 2021-22، حيث كافح للاحتفاظ بمكان منتظم في تشكيلة براجا وسجل هدفين فقط في الدوري في 28 مباراة.
تحسن أداء رويز هذا الموسم، ويقترب من الأرقام الإجمالية المزدوجة لكل من الأهداف وصنع التمريرات الحاسمة في جميع المسابقات.
Gettyفي عام 2018 كان الشاب الموهوب بشكل مذهل مثيرًا للإعجاب بالفعل في فريق بوروسيا دورتموند الأول، بعد أن رحل فجأة عن مانشستر سيتي.
انفجر سانشو حقًا على مدار موسم 2018-2019، وساهم بشكل مباشر في 30 هدفًا في الدوري الألماني حيث حصل على أول مباراة دولية له مع إنجلترا وجائزة NXGN لعام 2019.
ارتقى الجناح بلعبته إلى مستوى أعلى في الموسم التالي، حيث قدم 34 مساهمة مباشرة في الأهداف من 32 مباراة فقط في الدوري الألماني حيث حاول مانشستر يونايتد التوقيع معه لكنه فشل في النهاية في ذلك الصيف.
بعد بداية بطيئة لموسم 2020-21، عاد سانشو إلى أفضل حالاته خلال النصف الثاني من الموسم، ولعب دور البطولة في فوز دورتموند بلقب الدوري الألماني.
في صيف 2021 حصل مانشستر يونايتد أخيرًا على سانشو، حيث دفع 80 مليون يورو لإحضار سانشو إلى أولد ترافورد.
لكن سانشو لم يصل إلى الذروة التي توقعها الكثيرون في "أولد ترافورد"، حيث فقد شعبيته مع استمرار الموسم.
وفي موسم 2022-23، وبعد فترة من غياب الفريق للعمل على صحته العقلية والبدنية، أظهر سانشو لمحات من العودة إلى المستوى في عام 2023 تحت قيادة إريك تين هاج.
Gettyكان توريس عضوًا في أكاديمية فالنسيا منذ أن كان في السادسة من عمره، وكان قد أصبح بالفعل لاعبًا أساسيًا في الفريق الأول للنادي بحلول عام 2018، لينتبه كبيرا الدوري الإسباني ريال مدريد وبرشلونة إلى المواهب العديدة التي يتمتع بها اللاعب البالغ من العمر 18 عامًا.
شق توريس طريقه ببطء إلى صورة الفريق الأول في "ميستايا"، وسجل أول ثلاثة أهداف احترافية له على مدار موسم 2018-2019.
في صيف عام 2020 انضم توريس إلى مانشستر سيتي في صفقة بقيمة 25 مليون يورو، قبل أن يخوض أول مباراة له مع منتخب إسبانيا بعد شهرين.
سجل توريس 13 هدفًا في موسمه الأول مع مانشستر سيتي، رغم أنه لم يكن يلعب بانتظام، حيث استخدمه بيب جوارديولا بشكل متزايد كمهاجم.
في يناير 2022، أصبح توريس أول توقيع في عهد تشافي هيرنانديز مع برشلونة، حيث دفع "البلوجرانا" 55 مليون يورو مقابل انتقاله إلى كامب نو، وتمكن من تسجيل سبعة أهداف قبل نهاية الموسم.
فيما أدت التعاقدات التي أبرمها برشلونة في صيف 2022 إلى دفع توريس إلى أسفل الترتيب في برشلونة، وهو يكافح لإحداث تأثير كبير في 2022-23.
Gettyكان ويا يبلغ من العمر 18 عامًا فقط، ولكنه ظهر بالفعل مع الفريق الأول في باريس سان جيرمان ومنتخب الولايات المتحدة، مما يشير إلى أنه كان لديه كل فرصة ليتبع خطى والده جورج ويا الذي كان أسطورة حقيقية في عالم كرة القدم.
ومع وجود فرصة محدودة للمشاركة مع باريس سان جيرمان، انضم ويا إلى سلتيك على سبيل الإعارة في يناير 2019، ثم تم بيعه إلى ليل مقابل 10 ملايين يورو قبل موسم 2019-20.
موسم ويا الأول مع ليل تدمر بسبب الإصابات، حيث شارك في ثلاث مباريات فقط في الدوري الفرنسي، لكن المهاجم بدأ أخيرًا في موسم 2020-21، حيث كان من أسباب قيادة ليل إلى لقب الدوري الفرنسي.
ويا سجل أول هدف للولايات المتحدة في نهائيات كأس العالم منذ ثماني سنوات خلال مونديال 2022، وبدأ يثبت أقدامه أكثر في التشكيل الأساسي لنادي ليل، وإن كان ذلك كظهير أيسر مؤقت.
Gettyفي 2018، أبدى بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي إعجابه الشديد بقدرات فودين، حيث وصفه بأنه هدية من أكاديمية النادي إلى الفريق الأول.
فودين ومنذ 2018 وحتى الآن أصبح لاعبًا يملك مكانة عالية لدى مانشستر سيتي وجماهيره، حيث توج بجائزة أفضل لاعب شاب في الدوري الإنجليزي خلال موسمي 2020-21 و2021-22.
بداية موسم 2022-23 لم تكن مثالية بالنسبة إلى الإنجليزي الدولي، حيث أدت الإصابات وتراجع المستوى إلى فقدان مكانته في تشكيلة مانشستر سيتي، قبل أن يعود مؤخرًا إلى أفضل أحواله.
Gettyفي 2018 كان ينظر إلى دي ليخت على أنه أكثر مدافع واعد في كرة القدم الأوروبية منذ سنوات، وشارك بالفعل مع الفريق الأول في أياكس ومنتخب هولندا، وارتبط بالاستمرار بالانتقال إلى برشلونة.
في موسم 2019-20 قاد دي ليخت أياكس إلى الثنائية المحلية وبلوغ نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وسجل خلال ذلك بعض الأهداف الحاسمة، وتهافتت أندية أوروبا للحصول على خدماته، قبل أن ينجح يوفنتوس الإيطالي في الفوز به مقابل 75 مليون يورو.
دي ليخت تألق في يوفنتوس خلال الفترة من 2020 وحتى 2022، حيث كان مدافعًا أساسيًا في صفوف "السيدة العجوز" قبل أن ينتقل في صيف 2022 إلى بايرن ميونخ مقابل 67 مليون يورو، وهو يواصل تقديم الأداء المميز مع البطل التاريخي للدوري الألماني.
Gettyوقع ريال مدريد بالفعل مع النجم البرازيلي في صفقة بقيمة 45 مليون يورو، لكن هذا الرقم القياسي العالمي للاعب يبلغ من العمر 16 عامًا بدا وكأنه صفقة مع تطور فينيسيوس جونيور المذهل بعد إعارته إلى فلامنجو حتى صيف 2018.
بعد أن بدأ الحياة في مدريد مع فريق كاستيا، سرعان ما تمت ترقية فينيسيوس إلى الفريق الأول، وسجل 12 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات على مدار موسم 2018-2019.
وعلى الرغم من أن فينيسيوس أحبط جماهير ريال مدريد ببعض اللمسات الأخيرة، إلا أنه استمر في النمو ليصبح مساهمًا منتظمًا مع الفريق الملكي.
فينيسيوس لعب جميع مباريات ريال مدريد في الدوري الإسباني باستثناء ثلاث مباريات في 2020-21، مما يشير إلى الثقة التي كانت لدى زين الدين زيدان في المهاجم، على الرغم من معدل تهديفه المخيب.
موسم 2021-22 شهد ازدهار الدولي البرازيلي أخيرًا في سانتياجو برنابيو، بسجل تهديف وتمريرات حاسمة مذهل، بما في ذلك تسجيل هدف الفوز في نهائي دوري أبطال أوروبا على ليفربول.
يعتبر فينيسيوس الآن من بين أفضل اللاعبين المهاجمين في كرة القدم الأوروبية، وقد أظهر قوة كبيرة وقدرة على التأقلم بينما كان عرضة للإساءة المستمرة من مشجعي الأندية المنافسة.
Gettyالفائز بجائزة "NXGN 2017"، أظهر قدراته الهائلة في ميلان وأصبح الحارس الأساسي في "الروسونيري" قبل أن يصل عمره إلى 19 عامًا.
حين غادر ميلان في 2020 مني جمهور "الروسونيري" بصدمة لن ينسوها جعلتهم يغضبون عليه حتى الآن.
هو الآن الحارس الأساسي لباريس سان جيرمان وقائد منتخب إيطاليا للقب يورو 2020، وواحد من أفضل حراس المرمى في العالم دون شك.
Gettyرونالد دي بور واحدًا من بين أولئك الذين شبهوا مهارات جناح أياكس الحريرية وسرعته بالبرازيلي نيمار، ولم يكن من المستغرب أن نجل الأسطورة باتريك كلويفرت ارتبط بأندية مثل مانشستر يونايتد وبرشلونة، على الرغم من أنه كان بعمر 18 عامًا.
كلويفرت انضم إلى روما الإيطالي في صيف 2018، وتمكن من تسجيل هدف وحيد في الدوري الإيطالي في موسمه الأول، لتتلاشى البداية المشجعة للموسم.
أداء كلويفرت كان أفضل قليلًا في موسم 2019-20 حيث سجل سبعة أهداف في جميع المسابقات ، لكن أداءه غير المتسق أدى إلى إعارته إلى لايبزيج الألماني قبل الموسم التالي.
وعلى الرغم من الأهداف في المباريات البارزة في الدوري الألماني ودوري أبطال أوروبا، كان كلويفرت محبطًا إلى حد كبير في لايبزيج، وتم إعارته مرة أخرى إلى نيس لموسم 2021-22.
استمتع كلويفرت بالموسم الأكثر اتساقًا منذ أيامه في أياكس، لكن هذا لم يكن كافيًا لإقناع روما بالاحتفاظ به عند عودته من فرنسا.
وتعثر انتقاله على سبيل الإعارة إلى فولهام بسبب مشكلات تصاريح العمل قبل انضمامه إلى فالنسيا في صفقة لمدة موسم كامل.