تحدث حكيمي إلى وسائل الإعلام لتوضيح موقفه ومشاركة كيف أثرت هذه الادعاءات على حياته الشخصية.
وأكد قائلاً: "أعلم أن ما اتُهمت به هو كذبة. أعرف من أنا. أعلم أنني لم أفعل شيئاً ولن أفعل ذلك أبداً. كنت دائماً تحت تصرف الشرطة. حتى أنني طلبت التحدث إليهم لتقديم روايتي للأحداث. لديهم أيضاً عينة من حمضي النووي. كنت دائماً تحت تصرفهم الكامل، على عكس الشخص الذي اتهمني، والذي لم يسهل الأمور على من يحتاجون إلى ذلك".
أقر حكيمي بالضغط الشديد الذي يتعرض له لاعبو كرة القدم المحترفون، وشدد على أهمية تجنب مثل هذه الحوادث، وهو تحدٍ واجهه من خلال الحفاظ على دائرة أصدقائه صغيرة ومختارة بعناية.
"بصفتي لاعب كرة قدم، أعلم أنني معرض لهذا النوع من الأمور. على سبيل المثال، الفتيات يقتربن منا. أمور مثل الابتزاز. في عالم كرة القدم، الكثير من الناس يريدون الاستفادة منا".
وأضاف: "إذا لم تكن محاطًا بالأشخاص المناسبين، فقد يؤدي ذلك إلى هذا النوع من الأمور. بعد ما حدث، قمت بتغيير الكثير من الأشياء والأشخاص. الآن، أصبحت دائرة أصدقائي صغيرة جدًا لدرجة أنني لم أعد أسمح لأي شخص بالانضمام إليها".