"برشلونة هو نادي حياتي، أصبحت مشجعًا للنادى بفضل عمي، الذي ساعدني على امتلاك هذا الشعور، كنت في ريال بيتيس حتى سن الثالثة عشرة، وسألني والدي: ماذا ستفعل إذا اتصل بك برشلونة؟، فقلت: سأذهب إلى هناك، لأنني أردت أن أكون في لا ماسيا".
وأوضح فيرمين، أن والده، الذي لا يزال يعمل كساعي بريد، كان يصطحبه يوميًا بالسيارة إلى التدريبات في طفولته في رحلة تستغرق نحو ساعة.