في الوقت الذي ينشغل فيه الجميع بأهداف إرلينج هالاند وجود بيلينجهام ومستقبل كيليان مبابي، دعونا لا ننسى الأسطورتين الأهم في كرة القدم الحديثة.
كريستيانو رونالدو قرر الابتعاد عن قارة أوروبا، ليخوض رحلة فريدة من نوعها مع النصر السعودي، وهو ما فعله ميسي أيضًا، بالانتقال إلى الجانب الآخر من كوكب الأرض ليلعب مع إنتر ميامي الأمريكي.
وبعدما تمت تفرقتهما جغرافيًا، دعونا نجمع الثنائي معًا من جديد بعد الابتعاد عن القارة العجوز بأكملها، وذلك عن طريق معارك أسبوعية مستمرة لكل ما قدمه ميسي ورونالدو على جميع المستويات.
المنافسة لا تزال مستمرة في السعودية وأمريكا، حتى وإن بلغ رونالدو من العمر 39 سنة وميسي 36، وحتى لو ابتعد عنهما سحر وبريق الأجواء الأوروبية.
والآن نحن على موعد مع المعركة الثانية لما قدمه الثنائي، في رحلة ستستمر حتى نهاية الموسم لمعرفة المنتصر..