في عالم كرة القدم الحديثة، لا تقتصر المعارك على أرض الملعب، بل تمتد إلى ساحات الإعلام والجوائز الفردية، حيث يلعب الدعم المؤسسي دورًا حاسمًا.
وبينما كان الستار يُسدل على موسم 2024-2025، ارتكب برشلونة خطأً استراتيجيًا فادحًا قد يكلفه الكثير؛ فبدلًا من حشد كل قوته خلف نجمه الأبرز والأكثر حسمًا، البرازيلي رافينيا، قرر النادي توجيه الأضواء نحو موهبته الأهم لامين يامال.
هذا القرار ليس مجرد تفضيل بريء، بل هو خطيئة تكتيكية تفتح الباب أمام تساؤلات أعمق حول سياسات النادي، وتخدم بشكل مباشر خصمهم المباشر في باريس سان جيرمان.



.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)





