لا تمر فرصة حتى يتحدث كل شخص له علاقة بنيمار عن الذي أهدره اللاعب البرازيلي بالرحيل عن صفوف برشلونة.
آخر مناسبة حدث فيها ذلك كانت قبل أيام عن طريق النجم الأوروجوياني لويس سواريز الذي رافقه في تشكيل خط هجوم لم يتكرر عبر التاريخ بوجود ميسي أيضًا.
سواريز خرج مؤخرًا وأكد في تصريحات له إنه طالب نيمار بالاستمرار في برشلونة ووعده إنه سيحقق الكرة الذهبية، وهي الحلم الذي استعصى على صاحب الـ 31 عامًا حتى الآن.
قد يبدو نيمار بخير، لكن في كل مرة يستمع فيها لتلك الكلمات ربما يعتصره الندم لأنه لم يحقق ما أمل أن يحققه في صفوف باريس سان جيرمان عندما قرر مغادرة جنة برشلونة.
ولا يمكن للاعب يسيطر عليه شعور الندم أن يقدم ما هو أفضل مما قدمه سابقًا، بالأخص إن كان محاطًا بنجوم كبار مثل كيليان مبابي وليونيل ميسي يعرفون كيف بالتحديد يصيبون الهدف ويحققون رغباتهم.