لم تصمت لوانا ألونسو طويلًا على الأخبار المتداولة حول طردها من القرية الأولمبية بقرار لاريسا شيرير رئيسة بعثة باراجواي في أولمبياد باريس 2024.
كانت شيرير قد قالت في بيان حول ما حدث أن وجود ألونسو يخلق أجواءً غير ملائمة وتُشتت انتباه الرياضيين في البعثة بسبب تصرفاتها في العاصمة الفرنسية بعد فشلها في الوصول إلى نصف نهائي مسابقة الفراشة 100 متر في رياضة السباحة، ولذا طُلب منها مغادرة القرية الأولمبية.
ألونسو، المعروفة إعلاميًا وعبر السوشيال ميديا بملكة جمال السباحة، نفت طردها من القرية الأولمبية ووصفت تلك التقارير بالكاذبة.
وأضافت عبر إنستجرام "أردت فقط أن أوضح أنني لم أطرد من أي مكان، يُرجى التوقف عن نشر معلومات كاذبة. لا أريد الإدلاء بأي تصريحات ولكني لن أدع الأكاذيب تؤثر علي أيضًا".
يُشار إلى أن ألونسو كانت قد أعلنت اعتزالها رياضة السباحة وقد شوهدت تتجول في العاصمة الفرنسية وتزور عدة أماكن أبرزها مدينة ديزني.