مستوى مميز يقدمه الثنائي المغربي عبد الرزاق حمد الله، ونور الدين أمرابط، رفقة نادي النصر، حيث نجحوا في قيادة العالمي لتحقيق نتائج مميزة، وأيضًا بطولات عديدة.
ما يقدمه حمد الله ونور الدين أمرابط، يمحي الذكريات غير الطيبة لمواطنيهم الذين لعبوا بقميص نادي النصر على مر التاريخ.
حمد الله استطاع أن يحقق رقمًا قياسيًا بالدوري السعودي للمحترفين، بعدما أصبح أكثر لاعب يسجل أهدافًا في موسم واحد، برصيد 34 هدفًا.
بينما يعد نور الدين أمرابط، واحدًا من أهم صانعي الألعاب بالدوري السعودي خلال الوقت الحالي، وواحدًا من العناصر الأساسية بتشكيلة العالمي، التي يعتمد عليها الجهاز الفني، بقيادة البرتغالي روي فيتوريا.
إثارة ديربي الرياض - عندما تلقى ياسر القحطاني صفعة من لاعب مصري
6 مغاربة ارتدوا قميص نادي النصر، قبل حمد الله وأمرابط، حيث نستعرض خلال السطور التالية، ما قدمه اللاعبين المغاربة، قبل حمد الله وأمرابط..
إسماعيل السماحي التريكي
المدافع الذي لعب مع منتخب المغرب في كأس العالم 1998 في فرنسا، تعاقد مع النصر، من أجل المشاركة في كأس العالم للأندية التي أقيمت بالبرازيل، ولكنه لم يشارك سوى في مباراتين فقط، بسبب الإصابة المزمنة في الركبة.
أحمد بهجة
بعد تألقه مع الهلال والاتحاد، والانضمام إلى الوصل الإماراتي، تعاقد معه النصر، مقابل مليون دولار، ولكن تجربته لم يُكتب لها النجاح، حيث لم يقدم المستوى المأمول.
هشام الزروالي
تعاقد معه النصر عام 2002، ولكنه لم يستمر طويلًا، هذا بالرغم من تألقه مع المنتخب المغربي، لتنتهي قصته مع العالمي بعد وقت قصير.
يونس مختار
نجح نادي النصر في التعاقد مع اللاعب يونس مختار، الذي يمتلك الجنسية الهولندية بجانب المغربية، قادمًا من أيندهوفن الهولندي، ولكنه لم يحقق النجاح المطلوب.
سعد لكرو
لاعب الدفاع الحسني الجديدي المغربي، تمت استعارته لمدة عام واحد، ولكنه رحل بعد 4 شهور فقط، بسبب عدم قناعة الجهاز الفني بقدراته.
محمد فوزير

بعد تألقه مع الفتح الرباطي المغربي، في البطولة العربية، نجح نادي النصر في التعاقد مع محمد فوزير، ولكنه لم يقدم الأداء الذي كان ينتظره منه الجميع، ليرحل عن صفوف الفريق.


