لمثل هذه اللحظات تحديدًا نعشق كرة القدم، فالشغف المرافق لهذه اللعبة قادر على إخماد أعتى لحظات الحزن في داخلنا.
هذا تمامًا ما حدث مع هذا الطفل السوري الذي تُشاهدوه في هذه اللقطات سعيد فرِحاً، يكاد لا يُصدّق كمّ السعادة التي تجتاحه، لكن هذا الطفل السعيد عانى الأمرّين منذ أسابيع قليلة جداً وعاش رعباً مهولاً.