يبدو أن اسم "ماتيو" هو تعريف للشغب وكسر الأعراف والتقاليد في منزلي ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو.
باتت تصرفات ماتيو ميسي أشهر من أن تُعرّف، هو الطفل الذي يُشجّع ريال مدريد ويحاول ابتزاز والده وتذكيره بالخسارات المدوية له مع برشلونة.
لكن ما لم يكن في الحسبان هو أن تتعادل الكفّة أيضاً ونجد نداً لماتيو ميسي في منزل كريستيانو. شاءت الصدف الغريبة أن يُسمي كريستيانو ابنه أيضاً ماتيو، وأن تتطابق صفات ماتيو رونالدو مع ماتيو ميسي بالضبط.
حاول كريستيانو رونالدو على مدى أكثر من 15 عاماً أن يبني إرثاً خاصاً في كرة القدم، لكن ما لم يكن في الحسبان هو تعرّضه لأبشع أنواع الخيانات على الإطلاق، أتاه الغدر من أقرب المقربين إليه، من صلب بيته وعائلته.
ما لم يتوقعه كريستيانو هو وجود مشجعين لميسي وبرشلونة في منزله، وأن يكون هؤلاء من صلبه ولحمه ودمه وأن يتباهى هؤلاء بتشجيعهم لأعداء والده أمام لملايين قاطبةً.
في الفيديو أعلاه تفاصيل ما حدث من نجل رونالدو



