من أجمل الخِصال التي يشتهر بها كريستيانو رونالدو هي أنه لا يتهاون ولا يُهاود مع أي خطأ يُرتكب بحق والدته، فمن يتعدّى هذا الخط الأحمر يُقصى تلقائياً من حياة رونالدو حتى وإن كان من أقرب الناس إلى قلبه.
هذه الكلمات التي يعرفها الجميع عن كريستيانو تبدو وكأنها غريبة جداً عن الشخص الأهم: صديقته ووالدة أطفاله جورجينا رودريجيز!
تخيلوا معنا أعزاءنا المشاهدين أن جورجينا التي تتفاخر بعلاقتها بكريستيانو عبر وثائقيات على منصة نتفليكس، وتتباهى بالحياة الفاخرة التي يؤمّنها لها الدون، غاب عنها تفصيل هو الأهم في هذه الحياة:
لن تستمر علاقتها يوماً واحداً مع رونالدو في حال خلافها مع دولوريس أفييرو والدة حبيبها.
وما الماضي العاطفي القريب للدون إلا خير دليل وأكبر إثبات على هذه الحقيقة.
فما كان على جورجينا إلا أن تسأل حبيبة رونالدو السابقة، عارضة الأزياء إيرينا شايك، التي كان يهيم بها الدون حُباً لكنه قرر التخلّي بلمح البصر لأنها تحدّت والدته واختلفت معها.
لكن يبدو أن جورجينا تأبى التعلّم من التاريخ وقررت الوقوع في المحظور والقضاء بشكل نهائي على حياة الترف التي تعيشها في قصور كريستيانو وتعود إلى مدريد.
في الفيديو أعلاه نتعرف على سر الخلاف بين جورجينا ووالدة كريستيانو رونالدو



