مفاجأة جديدة فجرها المنتخب المغربي في كأس العالم بعد الإطاحة بالمنتخب البرتغالي خارجها ووصل إلى نصف النهائي.
وكان رد فعل البرتغالي كريستيانو رونالدو صعبًا للغاية على النجم الكبير الذي غادر الملعب وهو في نوبة بكاء استمرت طوال وقت خروجه منه.
وكانت تقارير صحفية قد توقعت أن تكون تلك هي بطولة كأس العالم الأخيرة للنجم البرتغالي، بالأخص بعد تصريحاته التي تحدث فيها عن مستقبله مع الفريق سابقًا.
هدف فوز المنتخب المغربي في المباراة جاء عن طريق يوسف النصيري مهاجم إشبيلية الذي سجله عن طريق كرة رأسية مذهلة في الشوط الأول.
جدير بالذكر أن رونالدو كان قد خاض المباراة كبديل من على مقاعد الاحتياط للمرة الثانية على التوالي بعد مواجهة سويسرا السابقة.


