فتح البرازيلي رونالدو لاعب ميلان وإنتر السابق النيران مجدداً على يوفنتوس، على خلفية فضيحة الكالتشيوبولي الشهيرة في 2006.
وقال رونالدو الذي يرأس نادي بلد الوليد في الوقت الحالي:"لقد أخبرت اللاعبين أني عانيت مؤامرة في إنتر، الآن هذا الوضع ليس موجوداً في إسبانيا".
وأضاف:"على الرغم من ذلك أتمنى أن تكون بعض من القرارات المقبلة في الملعب في صالحنا".
وعن تقنية الفيديو قال:"الهدف منها كان إلغاء الشكوك، وليس لدينا إحساس بكوننا ضحايا لمؤامرة، الفيديو يهدف للمساعدة ولكنه ليس مثالياً بعد".
وكان يوفنتوس قد حُكم عليه بالهبوط للدرجة الثانية وخسارة لقبين للدوري لصالح إنتر، إثر اتهامه بالتلاعب بنتائج المباريات.




