ومع كل نسخة من البطولة الكروية الأهم كان يظهر على الساحة عنصر يتنبأ لنا بالفائزين، بدءاًبالأخطبوط الشهير بول وصولاً إلى القط أخيل
لكن هذه المرة تم اللجوء إلى العلم والاحصائيات من أجل الوصول إلى أقرب توقع ممكن وكانت المفاجأة السارة، ربما، أو النهاية المنتظرة لإحدى أبرز الملاحم الكروية في التاريخ الحديث