كشفت تقارير صحفية عن وقوع نادي بنفيكا البرتغالي رهن التحقيقات في قضية تلاعب في نتائج مباريات عديدة خلال الفترة الماضية.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" فالاتهامات التي يواجهها بنفيكا تأتي في الفترة بين 2016 و2020 وتورط فيها أعضاء الإدارة في تلك الفترة وفيما بعدها.
كل ذلك يأتي بعد عام ونصف من تولي أسطورة بنفيكا وميلان السابق روي كوستا لرئاسة النادي عقب فترة الرئاسة الطويلة للويس فيليبي فييرا.
وأوضحت الصحيفة كذلك أن القضية تفجرت بعد سلسلة من التسريبات من بريد إلكتروني مخترق يخص النادي البرتغالي.
جدير الذكر أن الرئيس السابق للنادي كان قد أجبر على الاستقالة بسبب قضايا تخص تهرب ضريبي وغسيل أموال.


