في 2011 وجه لويس سواريز كلمات عنصرية في وجه باتريس إيفرا، حيث قال له نصًا/ "أنا لا أتحدث مع أصحاب البشرة السمراء" وكرر كلمة زنجي في وجهه، الأمر الذي طالب إيفرا بمراجعة شريط المباراة من أجل اكتشافه.
وبعد اكتشافه بالفعل وجه الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم عقوبة الإيقاف للمهاجم الأوروجوياني، حيث تم إيقافه 8 مباريات مع تغريمه 40 ألف جنيه استرليني.
ولم تنتهِ الأمور عند هذه اللقطة، بل بعد عودته من الإيقاف وفي أول مباراة تجمع ليفربول بمانشستر يونايتد، رفض سواريز مصافحة إيفرا ولم يمد يده له قبل بداية المباراة متجاوزًا إياه بشيء من العنصرية.
الأمور انقلبت من جديد على نجم ليفربول الذي اضطر في النهاية إلى الاعتذار لباتريس إيفرا على ما بدر منه حتى لا يقع فريسة للعقوبة من جديد، ولكن الجدل لن يتوقف
باريس سان جيرمان يصدر بيانًا لدعم نيمار ضد العنصرية