"جيل يسلم آخر".. هذا هو شعار الأندية والمنتخبات الكبيرة؛ التي تطمح دائمًا للمنافسة على الألقاب، والمشاركة في المحافل الكروية المهمة.
هذه الأندية والمنتخبات الكبيرة لا تَعيش على أطلال الماضي؛ بل تعمل كل فترةٍ، على الإحلال والتجديد في صفوفها.
ولا يختلف الأمر كثيرًا في منتخب السعودية الأول لكرة القدم، تحت قيادة مديره الفني الفرنسي هيرفي رينارد؛ والذي بدأ سياسة الإحلال والتجديد مؤخرًا، وبشكلٍ كبير بالفعل.
رينارد رغم كل الانتقادات التي توجه إليه، ووسط بعض الأخطاء التكتيكية التي يرتكبها؛ أثبت بأنه الشخص المناسب للمنتخب السعودي، في سياسة الإحلال والتجديد.
وأسفرت هذه السياسة عن ولادة ثنائية جديدة، في صفوف الأخضر السعودي؛ نجحت في لفت الانتباه إليها بقوة، خلال الفترة الأخيرة.




