أقام علاقة مع عارضة برازيلية .. فضيحة جديدة تهز ارتباط نيمار وبرونا بيانكاردي!

في ظل تصاعد الجدل حول الواقعة، لم تصدر برونا بيانكاردي أي تصريح رسمي حول الأزمة الجديدة التي تلاحق نيمار.

ومع ذلك، لجأت إلى قضاء الوقت مع عائلتها بعيدًا عن الأضواء، في خطوة فُسرت على أنها محاولة للابتعاد عن الضغوط الإعلامية.

وظهرت برونا في مقطع فيديو نشرته صديقتها هانا كارفالو، وهي تحمل ابنتها مافي، بجانب شقيقتها بيانكا، وبدت بيانكاردي في حالة من الهدوء والاسترخاء، بينما علقت هانا على الفيديو بعبارة:"هذا هو الحب الحقيقي".

اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي موجة من التعليقات الغاضبة، حيث عبر العديد من المتابعين عن آرائهم تجاه استمرار برونا في علاقتها مع نيمار رغم تكرار فضائح الخيانة.

من بين التعليقات البارزة، قالت كاميلا أنجونيزي: "يمكنك الجلوس على كرسي الضحية مرة واحدة فقط، وبعدها يكون الأمر اختيارًا!".

بينما كتبت تايس أندرادي: "لا أشعر بالتعاطف معها، إنها تعرف جيدًا الرجل الذي ارتبطت به".

في المقابل، تعاطفت كارلا سينا مع برونا، مشيرة إلى أنها محظوظة بوجود عائلة تدعمها وتحيطها بالحب.

في تطور مفاجئ، خرجت العارضة البرازيلية أني أووادا عن صمتها لتكشف عن تفاصيل علاقتها مع نيمار، مؤكدة أنها كانت إحدى المدعوات إلى الحفلة الخاصة، وأنها أقامت علاقة معه مقابل 20 ألف ريال برازيلي، وهو ما يعادل حوالي 4 آلاف دولار أمريكي.

وفي تصريحاتها على وسائل التواصل الاجتماعي، قالت أووادا: "الناس يهاجمونني، لكنهم لا يعرفون نصف الحقيقة، لو علموا كل شيء، لما كانوا يوجهون لي كل هذه الانتقادات".

أشارت تقارير إعلامية إلى أن إحدى الفتيات كانت قد سجلت مقطع فيديو يظهر فيه نيمار وهو يدخل غرفة مع عارضتين خلال الحفلة، وادعت الفتاة أنها تلقت 80 ألف ريال برازيلي من والد نيمار مقابل عدم نشر الفيديو، وهو ما نفاه والد اللاعب بشدة.

من جهتها، نفت إدارة أعمال نيمار كل المزاعم التي تتعلق بحضوره الحفلة، مشيرة إلى أن اللاعب لم يكن موجودًا، وأنه فقط قام بإعارة طائرته المروحية التي ظهرت في مكان الحدث.