جحفلي وبركات وفيرنانديز وغيرهم .. نجوم ظُلموا مع منتخباتهم

نجم النادي الأهلي السابق، كان يقدم مستويات مميزة للغاية مع فريقه، ولكنه كان يغيب لفترات طويلة عن صفوف منتخب مصر، وذلك بسبب كثرة إصاباته، أو استبعاده غير المبرر لأسباب فنية.

بركات ساهم في تتويج منتخب مصر ببطولة كأس الأمم الإفريقية 2006 التي أقيمت في مصر، وقدم مستويات مميزة رغم أنه كان بديلًا.

تابع دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين بتقنية HD مجانًا لغاية 5 سبتمبر .. اشترك الآن

Goal - Shahid

لم يلعب إبراهيم المصري سوى للنادي المصري البورسعيدي داخل مصر، وقد رفض كافة العروض القادمة من أندية القمة خاصة الأهلي والزمالك، وربما ساهم هذا في تواضع مسيرته مع منتخب مصر الأول.

مارادونا بورسعيد كما يُلقب كان أحد نجوم منتخبات مصر للشباب والمنتخب الأولمبي وقد تُوج بجائزة أفضل لاعب في كأس أمم أفريقيا للشباب عام 1992 وكان أحد نجوم الدوري المصري في التسعينات لكنه لم يلعب أكثر من 11 مباراة مع منتخب مصر.

تابع دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين بتقنية HD مجانًا لغاية 5 سبتمبر .. اشترك الآن

Goal - Shahid

نجم آرسنال وتشيلسي السابق، وميلان الإيطالي الحالي، قدم مستويات رائعة مع الفرق التي لعب لها، حيث كان له دورًا هجوميًا تكتيكيًا رائعًا كمحطة لبناء اللعب.

وبالرغم من ذلك، فقد مكانته في صفوف منتخب فرنسا مؤخرًا، خاصة بعد عودة نجم ريال مدريد كريم بنزيما لصفوف الديوك مرة أخرى.

تابع دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين بتقنية HD مجانًا لغاية 5 سبتمبر .. اشترك الآن

Goal - Shahid

عماد النحاس يُوصف بواسطة البعض بأنه أفضل من شغل مركز الليبرو في تاريخ الكرة المصرية، وهو على الأقل مصنف ضمن أفضل 10 مدافعين في تاريخ مصر.

صنع مسيرة رائعة مع الإسماعيلي ثم الأهلي وقد كان ضمن الجيل الذهبي الذي تُوج بالدوري المصري مع الدراويش ثم الجيل الأسطوري للفريق الأحمر الذي قهر الجميع محليًا وقاريًا.

رغم تلك المسيرة الممتازة ولأسباب عديدة لم يلعب عماد النحاس مع منتخب مصر سوى 20 مباراة فقط ما بين الرسمية والودية رغم أنه خلال فترة لعبه كان أحد أفضل المدافعين في مصر.

مستوى مميز جدًا يقدمه فيرنانديش مع مانشستر يونايتد الإنجليزي، وأصبح واحدًا من أهم وأبرز نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز، ولكن على صعيد المنتخب البرتغالي، فهو يعاني.

فيرنانديش يعاني عدم حصوله على حقه كاملًا، في ظل تواجد نجم كبير بحجم كريستيانو رونالدو، الذي انضم مؤخرًا إلى مانشستر يونايتد.

العديد من جمهور كرة القدم في مصر يُصنف شيكابالا بأنه أحد أمهر 10 لاعبين في تاريخ كرة القدم المصرية، وهو دون شك واحد من الموهوبين بقوة في العصر الحديث للعبة في مصر.

لاعب نادي الزمالك لم يحظ بمسيرة قوية مع المنتخب المصري، إذ لم يلعب سوى 32 مباراة بقميصه، وربما يعود السبب في هذا لكثرة مشاكله داخل وخارج الملعب ولأنه لعب مع ناديه في فترة حرجة من عدم الاستقرار وفي ظل سطوة النادي الأهلي ونجومه.

يقدم نجم أتلتيكو مدريد مستوى مميز جدًا مع فريقه، فهو واحدًا من نجوم الدوري الإسباني خلال الوقت الحالي، وكانت هناك محاولات من أندية كثيرة للتعاقد معه، آخرها كان برشلونة.

فيليكس يعاني هو الآخر في صفوف المنتخب البرتغالي، في ظل وجود الأسطورة كريستيانو رونالدو.

عادل المأمور هو حارس مرمى الزمالك في سبعينات وثمانينات القرن الماضي، وهو أحد أفضل حراس المرمى في تاريخ كرة القدم المصرية.

سوء حظه أنه تواجد في زمن وجود العملاقين ثابت البطل وإكرامي وهو ما قلل من فرص تواجده مع المنتخب المصري، إذ اقتصرت مشاركاته على 31 مباراة جُلها من المباريات الودية.

جدد الأهلي عقد لاعبه المخضرم وليد سليمان لعامين، ذلك بسبب جودته وقدراته الفنية والبدنية الممتازة التي يُظهرها رغم بلوغه عامه الـ37.

مسيرة ممتازة لوليد سليمان في الدوري المصري خاصة مع بتروجيت والأهلي، ولكنه رغم ذلك لم يلعب سوى 30 مباراة مع منتخب مصر الأول.

الأسباب عديدة لكن أبرزها بالتأكيد وجود عدد من صناع اللعب والأجنحة المميزة خلال فترة لعبه وهو ما أثر على حظوظه مع المنتخب خاصة أن انتقاله للأهلي تأخر نسبيًا.

يعد ديبالا واحدًا من أهم نجوم نادي يوفنتوس والدوري الإيطالي، وأثبت للجميع أنه يستحق التواجد بشكل مستمر في صفوف المنتخب الأرجنتيني، وأن يصبح أحد نجومه.

ولكن السبب في عدم حصول ديبالا على فرصة كاملة مع المنتخب الأرجنتيني، هو وجود النجم ليونيل ميسي، لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي.

بدأ أحمد بلال مسيرته الدولية بتألق لافت مع منتخب مصر للشباب في مونديال الشباب في مصر عام 1999، وقد واصل انطلاقته الرائعة تلك مع النادي الأهلي وسرعان ما حجز مقعده الأساسي في هجومه.

تعطلت مسيرة بلال كثيرًا بسبب الإصابات والمشاكل مع المدربين، وقد أثر هذا على مسيرته الدولية التي توقفت في ظل تفوق الفراعنة قاريًا وفوزهم بثلاثة ألقاب متتالية لكأس أمم أفريقيا، وعادت بعد ذلك في 2011 لكن دون بصمة تُذكر.

لعب بلال مع المنتخب المصري 27 مباراة فقط جُلها من المباريات الودية وقد ظهر معه في كأس أمم أفريقيا 2004.

يعد لاكازيت واحدًا من أهم نجوم فريق آرسنال والدوري الإنجليزي، ودائمًا ما يقدم مستويات رائعة تنال إعجاب الجميع، وهو الأمر الذي دفع الجميع بالمطالبة بتواجده ضمن منتخب فرنسا.

ولكن المدير الفني للديوك ديدييه ديشان، دائمًا ما يتجاهل لاعب آرسنال، وهو الأمر الذي حرمه من حصول على فرصة حقيقية مع المنتخب الفرنسي.

مسيرة رائعة لحسام عاشور مع النادي الأهلي، كان خلالها أحد العناصر الأساسية والمهمة جدًا في الجيل الذهبي الذي سيطر على مصر وأفريقيا ولعب في كأس العالم للأندية.

حسام عاشور يُوصف بأنه مسمار خط الوسط لقوته الدفاعية وتأثيره المهم والواضح على منظومة الأهلي الدفاعية خاصة تحت قيادة مانويل جوزيه.

عاشور ورغم هذا التاريخ الرائع والأسطوري مع الأهلي إلا أنه لم يرتد قميص منتخب مصر سوى في 14 مباراة وقد كان ذلك دومًا محل سؤال ودهشة الجميع.

على الرغم من أنه كان لاعبًا مميزًا جدًا في خط الوسط، سواء في الدوريين الإسباني أو الإنجليزي، بمختلف الأندية التي لعب لها، إلا أنه لم ينضم للمنتخب الإسباني الأول.

أرتيتا لعب لجميع الأعمار لمنتخبات إسبانيا، ولكنه لم يحصل على أي فرصة للتواجد مع المنتخب الأول مطلقًا.

أيمن عبد العزيز كان أحد أصغر القادة في تاريخ نادي الزمالك، وقد امتلك الكثير من الجودة والموهبة وحظي بمسيرة ممتازة مع الزمالك ثم في الدوري التركي.

ورغم نجاحه في رحلته الاحترافية في تركيا إلا أن لعبه مع المنتخب توقف عند عام 2004 ولم يستطع فرض نفسه على الجيل الذهبي الذي حقق لقب كأس أمم أفريقيا 3 مرات متتالية.

لم يلعب أيمن عبد العزيز سوى 26 مباراة مع منتخب مصر كان الكثير منها ضمن الإطار الودي.

شادي محمد يُعد من أكثر القادة حصولًا على البطولات في تاريخ الأهلي وكرة القدم المصرية، وقد كان أحد العناصر الثابتة في الجيل الذهبي تحت قيادة مانويل جوزيه.

رغم حفاظه على مكانته الأساسية مع الأهلي وتقديمه لأداء جيد جدًا محليًا وقاريًا إلا أنه كان غالبًا خارج خيارات المنتخب المصري، ولذا لم يلعب سوى 26 مباراة بقميص الفراعنة.

نجم نادي الهلال، دائمًا ما يكون في الموعد حينما يحتاج إليه أي مدرب، نظرًا لتميزه في الكرات العالية، ويقدم أداء دفاعي مميز جدًا.

ولكن جحفلي لم ينضم لصفوف المنتخب السعودي الأول إلا في 3 مناسبات فقط، حيث كان دائمًا ما يكون متواجدًا على مقاعد البدلاء حينما يتم ضمه.

لاعب آخر من الجيل الذهبي للإسماعيلي الذي تُوج بالدوري والكأس ووصل نهائي دوري أبطال أفريقيا، ومن ثم ترك بصمة جيدة مع الفريق الأسطوري للأهلي مع مانويل جوزيه.

إسلام الشاطر ورغم أنه بدأ اللعب مع منتخب مصر مبكرًا للغاية، إلا أن عدد مبارياته مع الفراعنة لم يتجاوز الـ28 مباراة وقد انتهت مسيرته مع المنتخب كما بدأت .. مبكرًا، وتحديدًا عام 2005.

بالتأكيد ظهور المقاتل أحمد فتحي وتألقه اللافت في الجانب الأيمن من الدفاع ساهم في تراجع حظوظ إسلام الشاطر مع المنتخب المصري.

هو أحد أبرز نجوم الزمالك في العقد الأول من الألفية الجديدة، وقد تُوج معه بالعديد من الألقاب أبرزهم دوري أبطال أفريقيا.

موهبته الكبيرة وقدرته الهائلة على صناعة الفارق ظهرت بوضوح مع الزمالك، لكنه رغم هذا لم يلعب كثيرًا مع المنتخب المصري حتى في أفضل فتراته مع ناديه.

لعب جمال حمزة 16 مباراة فقط مع المنتخب المصري لم يكن من بينهم أي مباراة في كأس الأمم الأفريقية بل جلهم كانوا من المباريات الودية.