Jose Mourinho Fenerbahce 2025Getty

الفرصة تأتيه مرة ثانية .. جوزيه مورينيو ينافس أنشيلوتي على مهمة تدريبية جديدة في مسيرته!

اعتادت جماهير كرة القدم، على مشاهدة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو على دكة بدلا أحد الأندية الكبرى في أوروبا، لكن يبدو أنه الآن مُقبل على محطة جديدة ومختلفة في مسيرته الكروية.

جوزيه مورينيو (62 عامًا)، يمر بأوقات صعبة مع فريقه الحالي فنربخشه التركي، حيث يدخل في حرب شرسة مع وسائل الإعلام والحكام والمنافسين في تركيا.

  • dorival-junior (C)Getty Images

    ما القصة؟

    يبحث الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، حاليًا عن مدرب جديد لقيادة منتخب السيلساو، من أجل خلافة مدربه السابق دوريفال جونيور، الذي تمت إقالته عقب الخسارة المذلة بنتيجة (1-4) على يد الأرجنتين في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.

    وضمت قائمة المرشحين لقيادة منتخب البرازيل، 3 أسماء بارزة وهم الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، إلى جانب الثنائي البرتغالي، أبيل فيريرا مدرب بالميراس البرازيلي وجورج جيسوس المدير الفني للهلال السعودي.

  • إعلان
  • ماذا يحدث؟

    كشفت تقارير صحفية، عن دخول اسم جوزيه مورينيو، مدرب فنربخشه التركي، ضمن لائحة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، للمفاضلة بينه وبين آخرين لقيادة المنتخب الأول.

    وأفاد الصحفي البرازيلي أندريه ريزيك، بإن هناك اتجاهًا قويًا داخل الاتحاد البرازيلي، لإسناد مهمة المنتخب الوطني الأول إلى جوزيه مورينيو، على أمل تصحيح مسار راقصي السامبا خلال ما تبقى من التصفيات.

  • ليست المرة الأولى

    كشف الصحفي البرازيلي، أن هذه ليست المرة الأولى التي يترشح خلالها مورينيو لقيادة منتخب بلاده، حيث سبق وتم التواصل معه عقب وداع السيلساو مونديال قطر 2022.

    وأوضح أن المدرب البرتغالي، فضل آنذاك مواصلة رحلته مع روما الإيطالي، مضيفًا أن الظروف الحالية في الدوري التركي قد تجعله منفتحًا لقبول العرض هذه المرة.

  • ENJOYED THIS STORY?

    Add GOAL.com as a preferred source on Google to see more of our reporting

  • Mourinho

    هل تعلم؟

    جوزيه مورينيو لم يسبق له تدريب أي منتخب وطني، حيث أنه يمتلك مسيرة مميزة مع أكبر الأندية العالمية، منها ريال مدريد، تشيلسي، مانشستر يونايتد، إنتر، وفاز معهم بجميع الألقاب الممكنة.

    ولا يعيش مورينيو حاليًا أفضل أوقاته في الدوري التركي، حيث تبدو المنافسة على لقب البطولة صعبة على فريقه الذي يحتل مركز الوصيف بفارق 6 نقاط، خلف جلطة سراي المتصدر برصيد 71 نقطة، علمًا بأن فنربخشه لعب مباراة أقل.

0