دخل كيليان مبابي إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام بوروسيا دورتموند، وهو يحلم بنهاية سعيدة لرحلته مع باريس سان جيرمان، ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يُدركه!
ليونيل ميسي رحل من الباب الخلفي ولم يحصل على نهاية سعيدة في حديقة الأمراء، ونفس الأمر حدث مع نيمار، والآن كيليان مبابي الذي سينهي رحلته بمشهد مؤلم في معقل الفريق الفرنسي قبل رحيله.
الفوز بدوري أبطال أوروبا كان حلم مبابي منذ انتقاله للفريق في 2017، وبعد 7 سنوات تظل النتيجة كما هي، الفشل، في ليلة محبطة لم يفعل فيها الفرنسي ما يكفي لإنقاذ فريقه.
الموضوع يُستكمل بالأسفل
دورتموند استحق التأهل للنهائي بعد الفوز ذهابًا 1/0 وتكرار نفس النتيجة في الإياب، ولكن ما مدى تحمل مبابي للمسؤولية على هذه الخسارة المُحبطة؟