في مكاتب الكامب نو، يبدو أن هناك قاعدة واحدة تحكم سوق الانتقالات: الهروب إلى الأمام. فبينما يغرق النادي في ديون تاريخية، وتفرض رابطة الليجا قيوداً تكاد تخنق ميزانيته، تخرج التسريبات لتتحدث عن رغبة النادي في ضم مهاجم فتاك، هو هاري كين.
للوهلة الأولى، يبدو الأمر طموحاً، ولكن عند التدقيق، هو ليس إلا تكراراً كارثياً لنفس الأخطاء، وصرخة كفى عواجيز هي أقل ما يمكن أن يقال.
المشكلة ليست في هاري كين كلاعب؛ فهو آلة أهداف لا تصدأ، المشكلة تكمن في برشلونة، النادي الذي يبدو أنه يرفض النظر في المرآة ورؤية واقعه المالي الحقيقي.
.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)





