في عالم كرة القدم، هناك قصص عن المجد وقصص عن السقوط، لكن قصة الإسباني جيرارد ديولوفيو أصبحت شيئًا مختلفًا، إنها ملحمة عن الصراع ضد حدود الجسد البشري وضد اليأس.
بعمر الواحد والثلاثين عامًا، يخوض ديولوفيو أهم مباراة في حياته، ليس على العشب الأخضر وسط هتافات الجماهير، بل في صمت العيادات الطبية ووحدة صالات التأهيل.
الخصم هذه المرة ليس فريقًا منافسًا، بل "الطب والبيولوجيا" كما وصفهما بنفسه في صرخة تكشف حجم المأساة.
فمن هو هذا اللاعب الذي كان يومًا ميسي الجديد والآن يقاتل من أجل معجزة للبقاء في عالم كرة القدم؟








