الهزائم القاسية لا تعني نهاية الموسم أو حتى تؤكد على ضعف المدرب، فقد تكون لحظة استثنائية، ولا تخرج عن كونها يوم حزين في موسم طويل تُنافس الأندية فيه على أكثر من جبهة.
بعد نهاية شهر فبراير الذي أقل ما يُقال عليه "شهر عسل" في حياة إريك تين هاج ومانشستر يونايتد بستة انتصارات وتعادليين، نتج عنهم تحقيق لقب كأس الرابطة الإنجليزية والوقوف على منصة التتويج لأول مرة منذ 2017، بالإضافة لعبور برشلونة في الدوري الأوروبي، بينما جاء شهر مارس بصدمة وسقوط مدوي على ملعب أنفيلد أمام العدو الأزلي ليفربول 7/0 في نتيجة هي الأسوأ في تاريخ الشياطين الحمر منذ قرابة القرن.
ونعيش معكم خلال السطور القادمة قصة مواسم ناجحة رغم هزائم ساحقة عاشها مدربين وأندية كبرى.
.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)

.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)

.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)



