في ظل غياب فينيسيوس، من المتوقع أن يعود كل من رودريجو وإيدير ميليتاو إلى صفوف المنتخب البرازيلي.
رودريجو غاب عن مباريات يونيو بسبب مشاكل بدنية، بينما تعافى ميليتاو من إصابة طويلة في الرباط الصليبي، ويُعد من العناصر الأساسية في خطط أنشيلوتي.
ورغم أن البرازيل ضمنت تأهلها إلى كأس العالم، فإن قرار استبعاد فينيسيوس أثار بعض الجدل بين الجماهير، خصوصًا أنه يُعد من أبرز نجوم الفريق.
ومع ذلك، يرى أنشيلوتي أن الحفاظ على جاهزية اللاعب للموسم الطويل مع ريال مدريد والمنتخب الوطني هو أمر ضروري في هذه المرحلة.