باعتبارها المورد الرسمي لكرة المباراة في البطولة، TRIONDA، ومبتكرة أطقم أكثر من 22 منتخبًا وطنيًا، تحتفل أديداس بشراكة مع كأس العالم تمتد لأكثر من 50 عامًا.
وإلى جانب الفيلم الفيروسي، كشفت أديداس بالفعل عن أكبر مجموعة أطقم منزلية لكأس العالم على الإطلاق، حيث تتألق الخطوط الزرقاء السماوية التقليدية للأرجنتين بإرثها، في حين أن الطقم الجديد لألمانيا يتبنى تصميمًا جريئًا من الألماس والرموز مستوحى من الأنماط في قميصهم الفائز بكأس العالم 1994 و2014.
وسيكون هذا هو الطقم الأخير لأديداس في كأس العالم لألمانيا قبل انتهاء الشراكة الطويلة الأمد في عام 2027، عندما ينتقلون إلى نايكي بعد علاقة مذهلة استمرت 70 عامًا مع العلامة التجارية.
ومع استعداد كأس العالم 2026 للانتشار عبر الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، قامت أديداس بتصميم كل طقم ليتناسب مع المناخات القاسية للقارة، وباستخدام تكنولوجيا CLIMACOOL+ من الجيل التالي، تتضمن الأطقم مناطق للتهوية مُحددة بالجسم تتحكم في الحرارة والرطوبة بهدف الحفاظ على برودة اللاعبين.
خارج أوروبا، تم إطلاق أطقم جديدة جريئة للجزائر وبلجيكا وتشيلي وكولومبيا وكوستاريكا والمجر وإيطاليا واليابان والمكسيك وبيرو وقطر والسعودية وإسبانيا والسويد وأوكرانيا والإمارات وفنزويلا.
وقال سام هاندي، المدير العام لأديداس لكرة القدم: "الطقم الوطني هو رمز الوحدة والفخر للأمة. عندما تخطو الفرق إلى المسرح العالمي في أكبر كأس عالم رأيناه على الإطلاق، فإنها تحمل آمال جيل جديد بالكامل من المشجعين، بينما تمثل أولئك الذين سبقوهم. كأس العالم تدور حول خلق لحظات تتجاوز الملعب، لذلك قمنا بتصميم الأطقم لتكون تكريمًا لجذور كل أمة وأيضًا للاحتفال بعصر يكون فيه كل مشجع، أينما كان، جزءًا من القصة".