فيديو رونالدينيو ورسائل صادمة وتحرش بتميمة ملعب .. تصرفات مُخجلة أحرجت النجوم ودمرت مسيرتهم!

بعد فترة من الإطاحة به بشكل نهائي من هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، خرجت سيدة للكشف عن الرسائل الصادمة التي أرسلها لها جيرمان جيناس نجم توتنهام وإنجلترا السابق.

الهيئة البريطانية المعروفة قررت فصل صاحب الـ41 سنة من دوره كمقدم لبرنامجي "مباراة اليوم" و "ذا ون شو"، بعد اعترافه بإرسال رسائل نصية غير لائقة إلى اثنتين من زملائه في المؤسسة، وهو الأمر الذي اعتذر عنه مؤخرًا.

صحيفة "ديلي ميل" نشرت ادعاءات من سيدة أخرى عمرها 38 سنة، قالت إنها التقت بجيناس في ديسمبر 2022، بعد ذهابها إلى العاصمة القطرية الدوحة للعمل بشركة تنظيم حفلات راقية، وهو الوقت الذي تواجد فيه لاعب توتنهام السابق للتعليق على مباريات كأس العالم 2022 وتحليلها.

جيناس حاول مغازلتها أكثر من مرة، وقام بدعوتها لحضور حفل للموزع والمغني المعروف "كالفين هاريس"، ولكنها رفضت، ليستمر في مغازلتها قائلًا إن كالفين يعتبر من أصدقائه المقربين مستخدمًا عبارة:"إنه ولدي".

وبعدها كتب لها:"انتظري، هل تريدين رؤية ولدي الآن؟"، وهي إشارة إلى عضوه الذكري، حيث قام بإرسال صورة له عاريًا وهو ممسكًا به.

وشعرت السيدة بالصدمة الشديدة بسبب هذا التصرف، وقالت إنها كانت مضطرة للرد عليه كعميل، لكنها حرصت دائمًا على ترك حدود شخصية لا يمكن تخطيها

في فبراير 2022، أعلن نادي أياكس أمستردام الهولندي عن رحيل مديره الرياضي مارك أوفرمارس بصورة فورية عن منصبه، بعدما أرسل رسائل "غير مناسبة" لعدد من زميلاته في النادي.

وكشف أياكس في بيان نشره عبر موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت أن القرار تم اتخاذه بعد مناقشات عديدة بين مجلس الإدارة، وحديثهم مع أوفرمارس.

وحسب بيان النادي الهولندي، فإن السبب الرئيسي في رحيل المدير الرياضي هو سلسلة من الرسائل غير اللائقة التي أرسلها أوفرمارس إلى العديد من الزميلات في العمل على مدى فترة طويلة من الزمن.

الجناح المصري الذي يلعب لنادي أتروميتوس اليوناني له العديد من المواقف المحرجة، كان أبرزها ما فعله في منتخب مصر في كأس أمم إفريقيا التي أقيمت على أرض الفراعنة في 2019.

وردة حاول التحرش بإحدى الفتيات عبر الرسائل على مواقع التواصل الاجتماعي، لتقوم الفتاة بنشر المحادثة، ليتحول الأمر إلى فضيحة أضرت بالفريق تمامًا وكانت من أهم أسباب الخروج المبكر من الكان.

صاحب الـ30 سنة كان على وشك الاستبعاد من المعسكر، لكنه عاد في اللحظات الأخيرة، هل تعلم الدرس بعدها؟ بالتأكيد لا، مواقف وردة استمرت معه وصاحبته في أغلب الأماكن التي ذهب لها.

الملفات السلبية المتعلقة بالبرازيلي أنتوني لاعب مانشستر يونايتد فتحت على مصراعيها على مدار العامين الماضيين، فبعد الاتهامات التي تلقاها بالاعتداء الجسدي على صديقته السابقة جابرييلا كافالين، تلقى اللاعب المزيد من الاتهامات.

فقد ادعت امرأتان وجود حادثي اعتداء حيالهما من قبل أنتوني، كل منهما في ظروف مختلفة عن الأخرى.

الأولى تدعى رايسا دي فريتاس وهي طالبة جامعية برازيلية أشارت إلى تعرضها للاعتداء من قبل أنتوني والزوجة السابقة للبرازيلي دودو، وتدعى مالو أوهانا، أثناء وجودهم جميعًا في ملهى ليلي بساو باولو.

إنجريد لانا، المحاسبة البنكية البالغة من العمر 33 عامًا أشارت هي الأخرى إلى تعرضها للاعتداء من قبل أنتوني في أكتوبر 2022.

وأفصحت لانا في تصريحات لشبكة "ريكورد" البرازيلية: "لقد حاول ممارسة الجنس معي، لم أتقبل ذلك، فرطم رأسي بالحائط!".

ربما تم إسقاط الموجهة إلى أنتوني مؤخرًا، ولكنه لا يزال يعاني من التوتر الذي صاحب عملية التحقيقات والشكوك حول مصيره، ليصبح من اللاعبين غير المفضلين لجماهير مانشستر يونايتد في الوقت الحالي.

المدافع البرازيلي كان أحد أكثر النجوم شعبية على مستوى العالم، بسبب مسيرته المبهرة مع برشلونة ويوفنتوس وباريس سان جيرمان ومنتخب بلاده.

ألفيش استعاد بريقه في مراحل متأخرة من السن، ليعود بشكل غير متوقع للمنتخب البرازيلي، وفجأة، قرر هدم كل شيء، بعدما أعلن ناديه السابق بوماس فسخ عقده بشكل نهائي بعد ظهور مزاعم حول اغتصابه لفتاة في ملهى ساتون الليلي بمدينة برشلونة في آواخر 2022.

لاعب الفريق الكتالوني السابق تم القبض عليه وحبسه لبضعة أشهر، قبل إعلان المحكمة عن الحكم بحبسه لمدة 4 سنوات ونصف بالإضافة لغرامة كبيرة.

الحكم تم الاستئناف عليه من قبل ألفيش طمحًا في الحصول على البراءة، وهو الآن يتمتع بحريته ولو بشكل مؤقت، ولكن السؤال هنا، هل كان الأمر يستحق التضحية بأسطورته من أجل هذا التصرف؟

الجناح الإنجليزي الموهوب تعرض للاعتقال في 2 فبراير 2022، وتمت إزالته من كل شيء يخص مانشستر يونايتد بعدما اتهمته صديقته باغتصابها والاعتداء عليها وتوجيه تهديدات لها بالقتل.

جرينوود تم الإفراج عنه بعد فترة من التحقيقات، حيث أسقطت محكمة مانشستر كل التهم الموجهة له، والأكثر من ذلك هو أن صديقته سامحته وعادت له بشكل طبيعي وكأن شيئًا لم يكن.

لذلك يبدو أن تسامح صديقته أنقذه على الجانب الشخصي، ولكن على الصعيد الكروي فهو خسر الكثير، بعدما رفض الجميع عودته إلى مانشستر يونايتد لأنه أصبح منبوذًا في إنجلترا.

الرفض صاحبه في كل مكان ارتبط به ليرحل إلى خيتافي ومنه إلى مارسيليا، ورغم تألقه في فرنسا هذا الموسم، إلا أنه سيظل مرفوضًا في أي مكان كبير يحاول الذهاب له!

اتخذ سفادور رويج تيجيدور القاضي الفخري للمحكمة الجنائية في برشلونة، اليوم، الخميس، 12 سبتمبر 2024، قرارًا ضد هوجو مالو لاعب سيلتا فيجو السابق، بعد اتهامه بالاعتداء الجنسي على تميمة إسبانيول.

وتعود الواقعة إلى عام 2019، حينما قام مالو قبل مباراة سيلتا فيجو وإسبانيول بالدوري الإسباني، بوضع يده تحت زي الببغاء الذي كانت ترتديه سيدة ولم ثدييها.

وأشارت صحيفة "AS" إلى أن القاضي حكم بأن التعويض عن الضرر المعنوي سيكون 1000 دولار، بالإضافة إلى الفائدة، نتيجة دفع 10 يورو يوميًا لمدة 20 شهرًا.

اعتقلت الشرطة الإسبانية رافا مير مهاجم نادي فالنسيا، بعد اتهامه بـ"الاعتداء الجنسي" على فتاتين تبلغان من العمر 25 و21 عامًا، رفقة أحد أصدقائه.

وقالت الشرطة، في بيان رسمي نشرته هذا الشهر: "يمكننا أن نؤكد أن لاعبًا في الدوري الإسباني قد اعتقل بتهمة الاعتداء الجنسي المزعوم".

وأشار موقع "Levante-EMV" إلى أن رافا اعترف بما فعله أمام القاضي، وقال إن الفتاة أصيبت بكدمة، حيث أوضح: "رأيت الدم، وكان مجرد خدش".

وأكد لاعب الخفافيش للقاضي أن كل شيء حدث بالتراضي، حيث كان يتواجد رفقة أصدقائه في ملهى ليلي، وتم الاتفاق مع فتاتين على التوجه إلى منزل اللاعب في منطقة توري الحضرية، من أجل استكمال الحفل على انفراد لتحدث الواقعة.

لاعب مانشستر سيتي وسندرلاند السابق قضى على مسيرته تمامًا، بعدما تمت إدانته بارتكاب جرائم جنسية ضد الأطفال في عام 2016.

الأمر أدى إلى اعتزاله والنظر إليه كمنبوذ في كرة القدم الإنجليزية، حيث قضى نصف مدة عقوبته بالسجن البالغة 6 سنوات، ليختفي بعدها تمامًا عن الأنظار.

اللاعب الذي سبق له تمثيل برمنجهام وويجان، سبق أن أمضى 18 شهرًا في السجن بعد إدانته بالتحرس بامرأة وكسر أنفها في عام 2009.

وعاد بعدها إلى السجن في عام 2014 بعد اعترافه بالقيادة المتهورة، وهناك أنباء حول اختفائه تمامًا من المشهد عن طريق العيش في زامبيا مع عائلته.

من حسن حظ رونالدينيو أن وسائل التواصل الاجتماعي لم تكن موجودة بالشكل الحالي في عام 2011، وإلا كان أصبح حديث الجميع لشهور بل لسنوات طويلة بسبب ما فعله.

صحيفة "جلوبو" البرازيلية سبق أن نشرت تسريبات تظهر وجه رونالدينيو وهو يقوم بممارسة العادة السرية أمام كاميرا الكمبيوتر الخاص به، وذلك خلال فترته مع نادي فلامنجو ببلاده.

مدربه وقتها فانديرلي لوكسمبورجو علق على هذه الواقعة المخجلة قائلًا:"هذه مشكلة تخص رونالدينيو، لا يمكنني التحكم فيما يفعله أي لاعب على جهاز الكمبيوتر الخاص به".

الأمر لم يحدث لرونالدينيو فقط، بل ظهرت تسريبات أخرى عن الثنائي إيفر بانيجا وأليكساندر باتو بالقيام بأفعال مماثلة.