ساديو ماني وبول بوجبا.. أكثر 21 صفقة محبطة في أوروبا بموسم 2022-23

لم يستقر دوهيرتي بشكل حقيقي في توتنهام، ومن يستطيع أن يلومه؟ في شهر أكتوبر، عندما سئل أنطونيو كونتي عن سبب عدم اختياره للنجم الأيرلندي، أجاب قائلاً:" أنا لست غبياً. لا أرغب في الخسارة".

وفي يناير، وافق توتنهام على إلغاء عقده حتى يتمكن من الانضمام إلى أتلتيكو مدريد، في خطوة يأمل في إعادة إشعال مسيرته المتعثرة. استمتع زميله السابق في توتنهام، كيران تريبيير، بالنجاح في العاصمة الإسبانية، لكن دوهيرتي لم يحقق ذلك. بشكل عام، لعب فقط 16 دقيقة في الدوري الإسباني. ربما يكون هناك حاجة لإلغاء عقد آخر في فصل الصيف القادم.

استمرت مسيرة سانشيس المتقلبة في هذا الموسم. بعد إعادة إشعال فترته المتعثرة في ليل، ومساعدة الفريق ، في تحقيق لقب مفاجئ بالدوري الفرنسي عام 2021، قرر الانضمام إلى باريس سان جيرمان، للعودة إلى قمة أوروبا هذا الصيف.

لكنه ارتكب خطأ في تقديراته، حيث واجه صعوبة في اختراق التشكيلة الأساسية في موسم آخر مزدحم بالإصابات. ما زال بإمكانه التعافي من هذه الضربة الأخيرة، حيث يستعد باريس سان جيرمان لإعادة هيكلة فريقه مرة أخرى في نهاية الموسم، ولكن قد يتم التفكير أيضًا في إعارته إلى نادٍ آخر.

دفع أياكس ثاني أعلى قيمة، في تاريخ الدوري الهولندي لاستدراج باسي من رينجرز، ولكنه انتهى الموسم جالسًا على دكة البدلاء، بعد سلسلة من الأداء غير المقنع. وترددت شائعات بأن ناديًا غير معروف في الدوري الإنجليزي الممتاز، قد تقدم بعرض قيمته 20 مليون جنيه استرليني للمدافع، بهدف التعاقد معه في الصيف، ولكن رفضه العمالقة الهولنديون.

ومع ذلك، لا يعتقد ويسلي سنايدر ذلك، قال مؤخرًا:" أنا حقًا لا أصدق أي من ذلك. أعتقد ما حدث، هو أن أياكس يرغب في تخفيف الضغط عن النادي، بعد أن خسروا نهائي الكأس، بالإضافة إلى موقفهم في الدوري. أخشى أنه لا يمكن أن يكون صحيحًا حقًا، أن أياكس سيُرفض بجدية عرضًا كهذا لكالفين باسي". تعليقات قاسية.

أوريجي قدم نفسه كأحد الأبطال المقدسين في أنفيلد، مقابل فرصة للعب بانتظام في ميلان. ومع ذلك، قضى معظم الموسم في دور البديل لأوليفيه جيرو، وفشل بشدة في تسجيل الأهداف، وواجه صعوبات في اللياقة البدنية.

وحتى مع مراعاة بعض الإصابات الطفيفة، فإن عدد الأهداف الذي يبلغ اثنين فقط، ليس كافيًا على الإطلاق بالنسبة للاعب براتبه. فمن المؤكد أن ميلان سيبحث عن بديل لجيرو في فصل الصيف هذا

كان دي كيتلاري واحدًا من أبرز المواهب في أوروبا الصيف الماضي، حيث تمكن ميلان من الفوز بتوقيعه بصعوبة، على حساب فرق مثل ليستر سيتي، وليدز. استثمر ميلان 30 مليون جنيه استرليني، في البلجيكي وفشل في تسجيل أي هدف.

ومن الناحية الإبداعية، واجه صعوبات أيضًا، حيث صنع هدفًا وحيدًا فقط، فيما يقرب من 40 مباراة. لم يتوقع أن يصل دي كيتيلير إلى ميلان كلاعب نهائي، ولكن عودته البسيطة تشكل قلقًا كبيرًا لعمالقة الدوري الإيطالي. وكان من الواضح أنه لم يشارك خلال مباريات ربع، ونصف نهائي دوري أبطال أوروبا لميلان.

كان أوباميانج سعيدًا جدًا في برشلونة، لذا كانت مفاجأة أن نراه يصل إلى ستامفورد بريدج. حيث سجل المهاجم المركزي ثلاث مرات فقط، في جميع المسابقات مع تشيلسي.

كانت المباريات الصعبة، في الدوري الإنجليزي الممتاز، مع ناديه السابق آرسنال، هي أحد أدنى النقاط، ولكن الانزلاق إلى برشلونة للاحتفال بفوزهم في الكلاسيكو خلال الفترة التي تم فيها استبعاده من قبل جراهام بوتر، كانت لحظة مضحكة أخرى.

سيرغب النادي، واللاعب في قطع هذه العلاقة في الصيف، ولكن العثور على ناد يجرؤ على تغطية رواتبه الفاحشة سيكون تحديًا.

استعد لهذه القصة الرائعة. بعد رحيل بيبي رينا، وتوماس ستراكوشا في فصل الصيف، قام لاتسيو بضم لويس ماكسيميانو من سبورتنج لشبونة، ليكون حارس المرمى الأساسي الجديد للفريق.

ومع ذلك، بعد مرور ست دقائق فقط من مباراته الأولى في الدوري الإيطالي ضد بولونيا، يبدو أنه نسي قوانين اللعبة تمامًا، حيث تسلل خارج منطقة الجزاء، وتعامل بشكل متهور مع الكرة. تم طرد ماكسيميانو، ولم يشارك مع النادي في الدوري الإيطالي منذ ذلك الحين، حيث استحوذ إيفان بروفيدل، الذي انضم في الصيف أيضًا، على قفازات الحراسة بثبات.

أوه ديلي، أين حدثت جميع هذه المشاكل؟ كان يقال مرة أنه مستقبل كرة القدم الإنجليزية، لكن موهبة نجم توتنهام السابق تفككت أكثر موسم حملة 2022-2023. بعد أن لم يحقق أي تأثير في إيفرتون، تم إعارة ديل إلى بشكتاش. تبع ذلك سلسلة سخيفة من الأحداث.

بداية سيئة أدت إلى استهجان الجماهير له، بعد استبداله بنصف ساعة من مباراة بكأس تركيا في ديسمبر. بعد بضعة أشهر، حدثت مغامرة غريبة حيث ادعى النادي أنه فشل في الحضور إلى التدريب. بعد انتهاء فترة إعارته مبكرًا، ظهر فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر فيه ديلي، وهو يستنشق أكسيد النيتروز، كما وصفته الصحافة الإنجليزية ببراعة. لا أحد يعرف إلى أين سيتوجه بعد ذلك، لكن بشكتاش بالتأكيد لن يرغب في استعادته.

يا له من إهدار وقت للجميع! كان ليفربول يحتاج إلى تنوع في خط الوسط طوال الموسم، ولكن عدم قدرة أرتور على البقاء في حالة جيدة صحيًا، يعني أنه سيغادر أنفيلد فبالكاد قد تمكن من الوقوف على أرضية الملعب.

يُذكر أن ليفربول قد دفع رسوم إعارة قرابة 4 ملايين جنيه استرليني مقابل خدمات البرازيلي، وعملياً لم يحصلوا على شيء في المقابل.

يتحدث عن جرافنبرخ كواحد من أفضل المواهب في جيله لفترة طويلة، ولكن تقدمه تعثر بشكل كبير منذ انضمامه إلى بايرن ميونخ. أثبت الجدل الدائر بين كيميش، وليون جوريتسكا صعوبة تخطيها أكثر مما توقع، حيث ترك الشاب البالغ من العمر 21 عامًا، يتعفن على مقاعد البدلاء.

ولم يخفِ تذمُّره أيضًا، حيث صرح في أبريل:" عام من التدريب، واللعب على مستوى عالٍ، أمر جميل ومفيد. على الرغم من اللعب، فإن التركيز يكون على التدريب بشكل رئيسي. يجب أن يتغير ذلك في الموسم المقبل، حيث أرغب حقًا في اللعب بانتظام مرة أخرى. لم أتحدث بعد مع إدارة النادي، لذا دعونا نرى ما سيحدث. ولكن من الواضح أن هذا الدور لا يتوافق مع توقعاتي".

من الواضح أن جرافنبرخ يشعر أنه لم يحصل على ما يستحقه من بايرن ميونخ، ومن المتوقع أن ينتهي وقته في ميونخ، حيث يتصدر ليفربول قائمة الأندية المهتمة بالتعاقد معه في الصيف.

كان من المحزن مشاهدة تراجع ستيرلينج في هذا الموسم. أُلقي في بحر من الفوضى بستامفورد بريدج، واجه اللاعب الإنجليزي صعوبة في تبرير قيمة صفقته المرتفعة للغاية.

كانت هناك بعض اللحظات الملحوظة، بما في ذلك تسجيله هدفين مؤخرًا في مباراة ضد نوتنجهام فورست، ولكن بشكل عام كان موسمًا اختياريًا بالنسبة لستيرلينج. بالإضافة إلى بعض الإصابات المزعجة، وكذلك الاقتحام الذي اضطره للعودة إلى الوطن مبكرًا من كأس العالم، يمكن أن نقول، إنه كان أسوأ موسم في مسيرته على الإطلاق.

قائمة طويلة من لاعبي الدوري الإنجليزي الممتاز، وجدوا حياة جديدة بعد المغامرة خارج إنجلترا، ولكن هدسون أودوي ليس واحدًا منهم. تم إعارته إلى باير ليفركوزن، مما منحه فرصة للعمل مع ألونسو بعد أن تولى المسؤولية في أكتوبر، وقضى معظم الوقت على مقاعد البدلاء، بدلاً من المشاركة في المباريات.

بعد عدم إقناعه فترة قصيرة، في الفريق الأول ببداية الموسم، انحدرت مستويات هدسون أودوي بشكل أكبر في ترتيب الأولويات. لم يتمكن سوى من المساهمة في هدفين فقط، ويواجه مستقبلاً غامضًا، حيث يسعى تشيلسي لبيع بعض من لاعبيه المحليين في نهاية الموسم.

إذا كان هناك شيء واحد يعرفه أياكس، فإنهم يعرفون كيفية بيع اللاعبين. قليل من الصفقات تجسد هذا الأمر، أكثر من انتقال أنتوني إلى مانشستر يونايتد هذا الصيف. لعبوا ببراعة مع الشياطين الحمر هنا، وتألقوا فقط، عندما تلقوا عروضًا لا تصدق في وقت متأخر من فترة الانتقالات.

قيمة الصفقة ظلت تطارد أنتوني طوال الموسم، وتراود كل حركة غير ضرورية، وفرصة ضائعة، وتمريرة غير فعالة. ليس ذلك يعني أنه كان فشلاً تامًا، حيث سيبقى هدفه الأول في مرمى آرسنال، بالذاكرة لفترة طويلة. ومع ذلك، بعد إنفاق مبلغ باهظ الثمن مثل هذا، كان من المتوقع على الأقل أن يحقق أرقامًا مزدوجة في الأهداف، أو التمريرات الحاسمة في هذا الموسم.

كان من المفترض أن يكون ساديو ماني، الشخص الذي سيحل محل روبرت ليفاندوفسكي في ملعب أليانز أرينا، ولكن سيتذكر الموسم الأول له بشكل أكبر، بسبب حادثة ضربه لزميله في الفريق ساني في غرفة الملابس.

ولم تكن هذه الحادثة الوحيدة من الاضطرابات خارج الملعب. تم الإبلاغ عن وجود علاقة مضطربة، بين ماني، وناجلسمان قبل إقالته، بينما أعرب النادي أيضًا بشكل خاص، عن قلقه بشأن لياقته البدنية في مارس. لم يبد اللعب في المركز الوسطي ملائمًا له على الإطلاق، ويحتاج إلى التحرك في الصيف، إذا كان ساديو ماني يرغب في استعادة الأداء الذي أظهره في ليفربول لسنوات عديدة.

على الرغم من أنه لم يُتوقع، أن يبدأ مهنته في الدوري الإنجليزي الممتاز بسرعة 100 ميلاً في الساعة، كان من المتوقع أن يأمل تشيلسي في تسجيل هدف واحد على الأقل، بعد أن أنفقوا ما يقرب من 90 مليون جنيه استرليني، على اللاعب الأوكراني. لقد كانت فترة بداية صعبة للمهاجم منذ وصوله إلى إنجلترا.

خارج الملعب، هناك بعض المشكلات، حيث تم انتقاد مودريك لاستخدامه وسائل التواصل الاجتماعي. وعلى الرغم من ذلك، الأمور على الملعب لم تكن أقل خيبة للآمال. لقد بدأ بضع مباريات فقط، وكان احتياطياً في الدوري ثلاث مرات. المنافسة على المراكز لن تقل أهمية في تشيلسي الموسم المقبل، عن الوقت الحالي، يبدو مودريك واحداً من أكثر الصفقات المبالغ فيها، في تاريخ كرة القدم.

يُشاع أن لينجارد هو أعلى الرواتب في نوتنجهام فورست، بفارق كبير. مع الأجر العالي يأتي توقعات كبيرة، ولكن اللاعب السابق لمانشستر يونايتد، فشل تمامًا في تحقيق هذه التوقعات هذا الموسم. قبل فترة توقف كأس العالم، كان لينجارد مجرد وجه آخر، بينما تراجعت فرقة نوتنجهام فورست الجديدة في جدول الهبوط.

خلال أول مباراة لفريقه بالدوري الإنجليزي الممتاز بعد البطولة، تعرض لينجارد لإصابة. شارك في ثلاث مباريات منذ ذلك الحين، وهو يشاهد من دكة البدلاء، زملاؤه ذوو الأجور الأقل يحاربون للحفاظ على بقاء الفريق في الدوري . وقع فقط عقدًا لمدة سنة واحدة،,مما قد يتسبب هذا الانتقال في الهبوط،، ولكن من الصعب تصور أي فريق في الدوري، يخاطر بهذه الفرصة في الصيف ما لم يخفض مطالبه المالية بشكل كبير.

هناك الكثير من النقاشات حول، ما أضرار تفوق مانشستر سيتي، لكرة القدم الإنجليزية. بغض النظر عن الجانب الذي تنتمي إليه في هذا النقاش، يمكننا أن نتفق على أن معاملة فيليبس من قبل مانشستر سيتي هذا الموسم، قد تكون مؤسفة إلى حد ما.

في وقت سابق كان واحدًا من أكثر لاعبي خط الوسط فعالية في الدوري تحت قيادة مارسيلو بيلسا في ليدز، ولكنه أصبح مجرد مشجع في الاتحاد الوقت الوحيد الذي حظي فيه بالاهتمام في هذا الموسم، كان عندما وصفه بيب جوارديولا بالسمين. 42 مليون جنيه استرليني، هو مبلغ ضخم لشخص لا يبدو أن مانشستر سيتي لديه نية لاستخدامه بانتظام. يجب أن تكون الأموال قد استُثمرت بشكل أفضل في مكان آخر، ربما في صفقة ظهير أيسر، على سبيل المثال.

كان الانتقال المؤقت لديست إلى ميلان كارثة بالنسبة لجميع الأطراف المعنية. بعد فشله في إقناع تشافي، بأنه مؤهل للعب في فريق برشلونة الأول، كان من المفترض أن يكون الانتقال إلى الدوري الإيطالي، منصة مثالية للنجم الأمريكي للعودة لأفضل مستوياته.

ومع ذلك، أثارت فترة الإعارة المزيد من علامات الاستفهام، حول مدى قدرة ديست باللعب على المستوى العالي. بدأ بعض المباريات في بداية الموسم، ولكنه تم استبداله بانتظام في منتصف المباراة.

كانت هذه علامة على ما سيأتي، حيث تم تجاهل ديست في قائمة ميلان للمرة الثانية، في دوري أبطال أوروبا في فبراير. ومنذ ذلك الحين، لم يشارك في أي مباراة، وكان هذه تذكيرًا قاسيًا بمدى سوء فترته في ميلان.

يجب أن تكون محنة كوكوريلا في تشيلسي تحذيرًا لنجوم برايتون، أليكسيس ماك أليستر، ومويسيس كايسيدو، اللذين تم ربطهما بالانتقال عن ناديهما في صيف هذا العام. بدا المدافع وكأنه لاعب بارز مع فريقه الموسم الماضي، ولكنه أصبح بعيدًا عن الأضواء الساطعة لغرب لندن.

بتكلفة بلغت 63 مليون جنيه استرليني، لم يقدم كوكوريلا الأداء المطلوب في جميع جوانب لعبه. من الناحية الدفاعية، ظهر بلا فائدة في العديد من المباريات الهامة، ولم يكن أفضل في التمرير أيضًا. سجل الإسباني فقط هدفين، وأثار غضب مودريك، بسبب تمريراته الآمنة للغاية منذ بداية العام. يتطلب التحسين الكبير تحت قيادة ماوريسيو بوتشيتينو.

ظهور ريتشارليسون السريع، ضد ليفربول في أبريل ملخص لموسمه المثير للشفقة. تم استبداله كبديل في الدقيقة 86، وكان في أقصى حماسه بعد أن أنهى انتظاره لتسجيل هدف في الدوري الإنجليزي الممتاز، وبعد تسجيله هدفًا بالرأس ليعادل النتيجة في ملعب أنفيلد. لم يدخر جهدًا في احتفاله، حيث قام بخلع قميصه على الفور، وأشار بصمت لجماهير ليفربول، ولكن لم يمضِ دقيقتين وسجل ديوجو جوتا هدف الفوز لصالح الريدز...

وصول ريتشارليسون، كان جزءًا من سلسلة من التعاقدات التي كان من المفترض أن تدفع توتنهام إلى المنافسة على اللقب تحت قيادة أنطونيو كونتي. لكن كونتي لم يكن يثق به، حيث رفض اختيار البرازيلي حتى عندما لم يتمكن سون من تسجيل أي هدف. بمبلغ 60 مليون جنيه استرليني، يبدو أنه قيمة فظيعة في الوقت الحالي، خاصة أن إيفرتون كان في موقف بيع ضعيف.

يجب أن يعترف يوفنتوس بقراره الخاطئ بإعادة بوجبا إلى النادي. على الرغم من أنه لا يمكن إلقاء اللوم على نجم مانشستر يونايتد السابق بسبب فشل جسده، إلا أن كرة القدم عالم قاسٍ، ولا يمكن تفسير قرار السيدة العجوز، منحه عقداً ضخماً إلا ككارثة هائلة.

لم يكن بوجبا يستطيع أن يبدأ المباراة الأولى له حتى مايو. حتى في تلك المرة، استمر فقط لمدة 23 دقيقة في مباراة كريمونيزي، بسبب إصابة. وغادر الملعب في تلك الليلة باكيًا، ربما كان ذلك بسبب توتر الموسم، حيث كان أيضًا هدفًا لمخطط ابتزاز من شقيقه.

وهناك بعض الاقتراحات بأن بوجبا قد ينتقل في نهاية الموسم. ستكون طريقة مريرة للوداع، مع نادٍ قد أضفى الكثير من الفرح خلال فترته الأولى في تورينو.