في الوقت الذي يستعد فيه نادي برشلونة لطي صفحة إعادة البناء المالي الشاقة والدخول إلى حقبة كامب نو الجديد، يلوح في الأفق زلزال انتخابي يهدد بنسف كل الحسابات.
المعركة الرئاسية لعام 2026 لن تكون مجرد منافسة بين برامج انتخابية، بل تحولت بالفعل إلى استفتاء وجودي، طرفاه هما: الرئيس جوان لابورتا مسلحًا بمشروعه المؤسسي، والأسطورة ليو ميسي مسلحًا بجرح غائر وثقل عاطفي لا يُضاهى.
ما يحدث الآن ليس تكرارًا لصراع 2021، بل هو الفصل الثاني والأكثر تعقيدًا: الانتقام.


.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)

.jpeg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)


