بقلم علي سمير تابعوه على تويتر
بما أن الأموال أصبحت هي المحرك الرئيسي لكرة القدم، يأتي هنا دور وكلاء الأعمال في التحكم بتحكم في مصير كل لاعب.
لا مكان للانتماء أو الجوانب الرياضية، بل أصبحت أشياء ثانوية لا يتم الالتفات لها قبل الاطمئنان على العمولات والراتب وقيمة الانتقال.، بعد احتكار أكبر قدر من المواهب.
المسؤولية لا يمكن تحميلها لبعض وكلاء الأعمال السيئين في العالم، ولكن بكل تأكيد هم مشاركون بقوة في كل ما وصلت له اللعبة.










