يمكن الآن البدء في وضع الخطط، لمحاولة الفوز باللقب العالمي. الإجماع العام هو أن البرتغال، التي تعتمد على لاعبين مثل كريستيانو رونالدو وبرونو فيرنانديش وجواو فيليكس وروبن دياش وجواو نيفيش وفيتينيا، بات لديها ما يكفي من المواهب لتنافس على أكبر الجوائز.
ويعتزم دي سوزا مشاهدة رحلة البرتغال نحو المنافسة على كأس العالم، مطالبًا لاعبيه بتحقيق أهم الجوائز، قائلًا "بالطبع، أستطيع أن أرى ذلك. لديّ عبارة اتفق عليها رئيس الاتحاد معي، ومع رئيس الوزراء: (في أمريكا، ستفوز البرتغال)".
وبسؤاله حول السفر إلى الولايات المتحدة لمشاهدة المباريات، علّق رئيس البرتغال "إذا تمت دعوتي، فسأذهب، وإن لم أتلق دعوة، فسأدفع من جيبي الخاص لحضور مباراة أو اثنتين".
وسارع كريستيانو رونالدو إلى تهنئة زملائه في البرتغال، بعد حسم التأهل رسميًا إلى كأس العالم 2026، علمًا بأنه أقرّ مسبقًا بأن هذه البطولة ستكون الأخيرة له كلاعب دولي، إلا أنه اعترف أيضًا بأن أمامه عام أو اثنان قبل أن يفكر في الاعتزال، خاصة بعدما جدد عقده مع النصر حتى صيف 2027.