أثارت الشكاوى المتزايدة من جماهير ريال مدريد، بحسب ما نقلت صحيفة آس الإسبانية، أزمة جديدة تضاف لسجل المشاكل التي يعاني منها ملعب سانتياجو برنابيو في حلته الجديدة.
فمع إغلاق السقف المتحرك، تحولت مدرجات الملعب إلى ما يشبه الساونا، حيث تسببت الحرارة المرتفعة والرطوبة في حالة من الانزعاج الشديد للمعجبين، لدرجة دفعت الفريق الطبي للتوصية بفتح السقف لتجنب أي مشاكل صحية.
لكن أزمة الحرارة الخانقة هذه ليست سوى قمة جبل الجليد لصداع استمر طويلاً، كاشفًا عن عيوب كبيرة في مشروع كلف خزائن النادي أكثر من مليار يورو.








