لم يكن التعادل المخيب الذي سقط فيه الهلال أمام القادسية مجرد نتيجة عابرة في بداية الدوري، بل كان بمثابة جرس إنذار صاخب كشف عن فراغ فني وإداري في هجوم الفريق.
ففي ليلة واحدة، تجلت عواقب قرارين كارثيين: التضحية غير المفهومة بالقناص الصربي ألكسندر ميتروفيتش، والفشل في التعامل مع ملف المهاجم البرازيلي الواعد ماركوس ليوناردو، والنتيجة؟ مهاجم جديد، داروين نونيز، سجل هدفاً لكنه أضاع ما هو أسهل، تاركاً الفريق في حاجة ماسة لحلول فورية.









