شاءت الأقدار أن يقع أتلتيكو مدريد في فخ اللعب أمام ليفربول على ملعب أنفيلد غدًا، الأربعاء، في إطار افتتاح مرحلة الدوري من بطولة دوري أبطال أوروبا.
المشكلة أن المباراة تأتي وأتلتيكو يعاني على المستوى المحلي بشكل لافت للأنظار تحت قيادة المدرب دييجو سيميوني، وعلى الجانب الآخر يتمتع الريدز بـ"العلامة" الكاملة من 4 انتصارات في الدوري الإنجليزي.
لو كان مدرب ليفربول لا يزال هو يورجن كلوب لكانت المباراة عادية، ولكن المفارقة هنا هو الهولندي آرني سلوت، الذي يأتي إلى هذه المباراة وهو لا يحمل سوى الذكريات السيئة للمدرب الأرجنتيني.







