Adriano's Last Game - Flamengo v Friends From ItalyGetty Images Sport

"حرصت على إسعاد الجميع وهذا أعنف تدخل في مسيرتي" .. رونالدو يكشف عن أصعب لحظاته: بكيت من شدة الخوف!

استعرض الظاهرة رونالدو، نجم المنتخب البرازيلي وريال مدريد، الأسبق بعض من لمحات مسيرته الكروية، منها أشرس تدخل تعرض له في حياته، ومعاناته مع الإصابات.

  • Ronaldo Nazario 2024Getty Images

    أشرس تدخل

    نقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية، تصريحات الأسطورة البرازيلية، والتي تحدث فيها عن أشرس تدخل تعرض له في حياته وقال: "كان في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو، كان المنافس يرتدي حذاء به مسامير من الألمونيوم مقاس 21 في الخلف و19 في الأمام".

    وتابع: "في الأغلب يرتدي المهاجم مسامير قياس 9 و11، كان يشبه الرجل الآلي في نفق الملعب، كان أعنف تدخل تعرضت له في حياتي، بدأت ابكي من الخوف على مسيرتي وحياتي".

    وواصل النجم البرازيلي، حديثه عن معاناته مع الإصابات وقال: "في عام 1998 بدأت أشعر بالتهاب طفيف في الأوتار، وأنهيت كأس العالم بشكل جيد، في ذلك الوقت اعتقدت أن هذا الأمر طبيعي ويحدث للعديد من اللاعبين، ومنذ عام 1999 بدأت الإصابة تتفاقم حتى تمزق الوتر جزئيًا أثناء رحلتي مع إنتر".

    وأضاف: "ارتكبت خطأ حين قمنا بخياطة الوتر جزئيًا فقط، لم يكن يتخيل أحد أنه سيتمزق تمامًا بعدها بستة أشهر، عند تمزقه شعرت بأنني تلقيت رصاصة، بدأت في البكاء ليس من الألم ولكن من الخوف، وسألت نفسي ماذا يحدث لي؟ لقد انتهت حياتي".

  • إعلان
  • هل تعلم؟

    بدأ الظاهرة رونالدو، مسيرته مع نادي كروزيرو، في عام 1993 قبل أن ينتقل بعدها بموسم إلى آيندهوفن، حتى عام 1996 ومنه إلى برشلونة، ثم إنتر، وبعده ريال مدريد في 2002.

  • عاشق لتنظيم الحفلات

    اعترف البرازيلي صاحب الـ 48 عامًا، بحبه لتنظيم الحفلات وحضورها منذ أن كان لاعبًا وقال: "كنت منخرطًا في الحفلات والتدريبات فقط، لعبت يوم السبت، ثم قضيت يوم الأحد في باريس وذهبت إلى حفلة، وفي السابعة صباحًا استقللت طائرة إلى مدريد، ووصلت الساعة التاسعة وكان التدريب في الساعة العاشرة، لقد فعلت هذا مرارًا".

    وتابع: "توسعت في مجالات أخرى وسافرت، لطالما كنت من محبي الحفلات وتنظيم مناسبات رفيعة المستوى، طالما حرصت على إسعاد الجميع".

  • ENJOYED THIS STORY?

    Add GOAL.com as a preferred source on Google to see more of our reporting

  • Ronaldo Nazario Balón de Oro 2002Getty

    الموهبة وحدها لا تكفي

    شدد الظاهرة رونالدو، أن الموهبة وحدها لا تكفي لصناعة المجد، مضيفًا: "لم أكن أعرف ما يجب عليّ فعله لأكون لاعبًا، فعلت كل ما طلب مني للتطور فنيًا وتكتيكيًا وبدنيًا".

    وأضاف: "لقد تدربت كثيرًا لا أحد يصل إلى هذه السرعة بدون تدريب، إنها ليست مجرد موهبة".

0